الصفحه ١٦١ : الأئمّة الأطهار عليهم سلام الملك الغفّار ، وهو مذكور في عداد تفسيري العيّاشي وعلي بن إبراهيم القمّي
الصفحه ١٦٣ : إلىٰ نيّف وماية ، كلّهم من رواة أحاديثنا بطرقهم المسندة إلى الأئمّة الأطهار عليهمالسلام
، وليس لأكثرهم
الصفحه ١٧٥ : له ، وأنّ الأئمّة عليهمالسلام
هم العدل الثاني للقرآن ، ومن ضمنها العبارة التي نقلناها سابقاً في
الصفحه ١٧٨ : إبراهيم نفسه ، كما في الرواية الثانية ، إلّا أن نقول : إنّ كلّ ما قاله في هذا التفسير مأخوذ من الأئمّة
الصفحه ١٨٤ : (١)
.
وذكره الطوسي (ت ٤٦٠ هـ) في من لم يرو
عن واحد من الأئمّة عليهمالسلام
، في رجاله ، وقال : أكثر أهل المشرق
الصفحه ٢٣٢ : ].
(٤) رجال الطوسي : ٤٤٧
[٦٣٥٦] ، من لم يرو عن واحد من الأئمّة عليهمالسلام
.
(٥) في غيره أبو
الحسين
الصفحه ٣٥٢ : من لم يرو عن واحد من
الأئمّة عليهمالسلام
، وقال : أحمد بن محمّد بن عيّاش ، يكنّىٰ أبا عبدالله ، كثير
الصفحه ٣٨٤ : (٩)
.
قال العلّامة الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ) : فيه
تواريخ الأئمّة الطاهرين
____________
(١) إرشاد المفيد
الصفحه ٤١٣ : المقدّمة :
الحمد لله العدل ذي العظمة ... ، وعلى
الأئمّة المصطفين ... ، الذين قرنهم الله بنفسه ونبيّه
الصفحه ٤٦٢ : : «الأئمّة الأوصياء» ، فقلت : ومن
عترته ؟
قال : «أصحاب العبا» ، فقلت : من أُمّته
؟
قال : «المؤمنون الذين
الصفحه ٦٦ : ضمن الكتاب ، وفي آخرها لا توجد جملة (تمّ كتاب درست) ، وإنّما يوجد ما بعدها ، والظاهر أنّه سقط من
الصفحه ٢٠٧ : الحديث ، وأثبتهم .
... ، ومات أبو جعفر الكليني رحمهالله ببغداد ، سنة تسع
وعشرين وثلاثمائة ، سنة تناثر
الصفحه ٥٧٨ : : السيّد زين الدين بن علي ابن الإمام ضياء الدين ابن فضل الله الراوندي ، وأبو الفتوح علي بن أحمد البغدادي
الصفحه ٣١١ :
وقال السيّد حسن الموسوي الخرسان في
تمهيد كتاب من لا يحضره الفقيه ، عند ذكر مؤلّفات الشيخ : الغيبة
الصفحه ٩ : البيت عليهمالسلام
فكانت مائة وعشرين مصدراً عند الإمامية ، ابتداءً بكتاب سليم بن قيس الهلالي الكوفي