الصفحه ٥٦٠ : وشرح النهج كلاهما لقطب الدين الراوندي(٥)
.
ثمّ قال : وشرحا النهج للراونديين قد
نقلتم عنهما في كتاب
الصفحه ٥٩١ : عليهمالسلام فإنّ فيه الحجّة من وجوه يطول شرحها ... ، ولقول الرسول عليهالسلام
المتّفق عليه : «خلّفتُ فيكم
الصفحه ٦١٩ : البراعة في
شرح نهج البلاغة
نقل الحديث ............................................................. ٥٥٣
الصفحه ١٢ : ، وسمّوا جميعاً بالزيديّة ؛ لأتباعهم زيد بن علي .
وهذا لا يعني بأنّ هذه الأقسام الثلاثة
متّحدة في كافّة
الصفحه ٤٤ : ، والكشّي (القرن الرابع) في اختيار معرفة الرجال ، والكليني (ت ٣٢٩ هـ) في الكافي ، وابن جرير الطبري الإمامي
الصفحه ٥٦ : ـ مع أنّه يفيد
توثيق أبان أيضاً ـ كافٍ في اعتماد وتوثيق الكتاب الذي نقلنا روايات حديث الثقلين منه .
الصفحه ١٣١ : ، كما في الكافي ٢ : ٩٣ ح ٢٢ ، كتاب الإيمان والكفر ، باب : الصبر ، وما في مختصر البصائر عن سعد بن عبدالله
الصفحه ١٩٩ : أسانيد بعض الروايات ، كما في الكافي للكليني ، واستغرب رواية الكليني عن ابن علي بن إبراهيم القمّي بواسطة
الصفحه ٢٠٠ : المجلسي أخيراً ، كاف في ردّ هذا الاعتراض ، ومرجّح قويّ لما اخترناه في تعيين مؤلّف الكتاب .
وبالتالي من
الصفحه ٢٠٣ :
(١٦) كتاب : الكافي
لأبي جعفر محمّد بن
يعقوب الكليني
(ت ٣٢٩ هـ)
الحديث
:
الأوّل
الصفحه ٢٣٤ : ؛ لأنّ كافّة علمائنا (رضياللهعنهم)
عدا الصدوق وأضرابه عند أضرابهما غلاة ، لكن العجب ممّن يتبعهما في
الصفحه ٢٥١ : الكافي ، عنه .
ثمّ قال : لكنّ المستفاد من ظاهر مروجه
: أنّه كان عامّياً ، كقوله : «باب
الصفحه ٢٨٥ : قلب ، وكاف لمن كان له لبّ(٣)
.
وفي هذه الجملة ـ أيضاً ـ من الدلالة
علىٰ غاية اعتبار الكتاب ، ما لا
الصفحه ٤٠٧ : )
: ولا أُغالي إذا قلت : إنّ كتاب الشريف هو أوّل كتاب شاف كاف في الدراسات الإسلاميّة الإماميّة بحيث لا
الصفحه ٤٢٣ : الصلاح في كتابه الكافي في خمسة موارد ، حيث أحال فيه على كتاب تقريب المعارف .
ونسبه إلىٰ أبي الصلاح جلّ