الصفحه ٦٢ : محبوب ، وعبدالله بن بكير ، ويأتي في شرح أصل النرسي أنّ الإجماع المذكور من أمارات الوثاقة .
وفيهم من
الصفحه ٣٦٢ : ٢ : ٢٧٢ ، شرح نهج البلاغة ١ : ٣١ .
(٤) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد ١ : ٤٠ .
(٥) قاموس الرجال
الصفحه ٥٣٧ : ، فاهتمامه هو وأبوه بنهج البلاغة قراءة ورواية ، وإطراؤه الكثير عليه وشرحه له ، ممّا يؤيّد هذه الشهرة .
ثمّ
الصفحه ٥٥٦ : في شرح نهج البلاغة) للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسين سعيد ابن هبة الله بن الحسن الراوندي ... ، إلىٰ
الصفحه ١٩٨ :
السفينة ، ح ١)(١)
، والكافي (ج ٣ ، باب : من شكّ في صلاته كلّها ، ح ٢)(٢) و (ج ٣ ، باب : ما
يقبل من
الصفحه ٤٢٥ :
(٥١) كتاب : الكافي في
الفقه
الحديث
:
في حديثه عن الإمامة والأدلّة عليها من
السنّة
الصفحه ١٨٣ : علي بن الحسين إلىٰ محمّد بن علي عليهالسلام»(١)
.
وسيأتي هذا الحديث عن الكليني (ت ٣٢٩ هـ)
في الكافي
الصفحه ١٩٠ : بن علي بن إبراهيم بن محمّد الهمداني ، وكان وكيل الناحية ، كما أوضحته في تعليقاتي على الكافي
الصفحه ١٩١ : ، وأنّ ما في أسانيد الكافي هو الهمداني لا القمّي ، لأنّ الكليني يروي عن أبيه علي بن إبراهيم القمّي من دون
الصفحه ٢٠٥ : : وقال : «إنّي تارك فيكم أمرين ، إن أخذتم بهما لن تضلّوا : كتاب الله
____________
(١) الكافي ١ : ٢٨٦
الصفحه ٢٠٦ : يهتدي من تركهما ...» ، إلىٰ آخر الحديث(٣) .
____________
(١) الكافي ١ : ٢٩٣ ح
٣ ، باب : الإشارة
الصفحه ٢٠٩ : ، يشتمل عليها الكتاب المعروف بالكافي(٢)
.
وقال في الفهرست : محمّد بن يعقوب
الكليني ... ، له كتب منها
الصفحه ٢٥٢ : المعروف هو علي بن الحسين ، ومن الغريب أنّ المتوهّم قد استشهد على ما ذكره برواية الكافي : الجزء ١ ، في باب
الصفحه ٤٢٦ : ) : وقد
رأيت كتابه الكافي في الفقه على ترتيب أبوابه ، وهو كتاب حسن معروف بين أصحابنا معوّل عليه عندهم
الصفحه ٦٣ : أُخرى لإبراهيم بن عبد
الحميد عن الرضا عليهالسلام
غير ما في الكافي ، وإذا كان هو المُصرّح بوقفه فالمطلوب