الصفحه ٣٩٦ : الزيديّة غير الجاروديّة(٣)
.
وقال السيّد محمّد رضا الحسيني الجلالي
: والظاهر أنّ فرق الزيديّة الأُخَر
الصفحه ٥٢٥ :
وقد طبع الكتاب بتحقيق الشيخ نبيل رضا
علوان ، على ستّ نسخ خطّيّة ذكرها في مقدّمته
الصفحه ٥٦١ : رضا فرج الله ، وهو ـ كما قال صاحب الرياض ـ ليس بكبير(١)
.
وقد عرفت ـ سابقاً ـ أنّ العلّامة
النوري
الصفحه ٥٧١ :
نقلها في البحار ، وقال
: والظاهر أنّها من السيّد محمّد بن الحسين بن محمّد بن أبي الرضا العلوي
الصفحه ١١ :
وأمّا نقله عن مصادر الشيعة ؛ فهو من
جهة إظهار حجّتهم أمام مخالفيهم ، وأنّ ما ورد في مصادرهم
الصفحه ١٤ : الظروف السياسية في البلاد ، حتى أُعلن إلغاء الإمامة رسمياً عند قيام الثورة في ٢٦ سبتمبر سنة ١٩٦٢ م وأُعلن
الصفحه ٤٣٤ : صلىاللهعليهوآله
ما ترك إلّا الثقلين : كتاب الله وعترته أهل بيته ، وكان قد ...»(٢)
.
كتاب
دلائل الإمامة ومؤلّفه
الصفحه ٤٣٦ : ، ويروي أيضاً في كتاب (الإمامة) عن الصدوق المتوفّى ٣٨١ بواسطة تلاميذه ، منهم : أبو الحسن علي بن هبة الله
الصفحه ٥ : .............................................................. ٧
حديث الثقلين عند الإمامية ، القرن
الأول الهجري ......................... ١٧
حديث الثقلين عند
الصفحه ٤٨ : ذكرنا الشهادة الأُخرىٰ
للإمام الصادق عليهالسلام
قبل قليل عن الدرّ النظيم .
ولا يشكل بحمّاد هذا بأنّه
الصفحه ٢١٤ : ـ أيضاً ـ بواسطتين ، وأمّا صاحب دلائل الإمامة ، فهو معاصر للنجاشي ، ويروي عن جماعة من مشايخه ، منها ما
الصفحه ٤٠٠ : كتاب العمد في الإمامة(١)
.
وحكم العلّامة الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ) باتّحادهما
، وقال : كتاب العمد في
الصفحه ٥٣٨ :
العصر ، وهي ـ مؤيّدات
تسنّنه ـ بالتالي لا يمكن لها أن تقف أمام تصريح الشيخ عبد الجليل الرازي صاحب
الصفحه ١٥ :
فالإمامة عندهم هي «المركز الذي تدور
عليه دائرة الفرائض ، فلا يصحّ وجودها إلّا بإقامتها» .
وقالوا
الصفحه ٣٣ :
أقول : من الواضح أنّ حديث السفينة الذي
رواه أبو ذر والذي كان الإمام زين العابدين عليهالسلام
يسأل