الصفحه ١١١ :
أسامي كتب الفضل لعدم وصول الكتاب إليهم
وعدم اطّلاعهم عليه ، كما صرّح الشيخ والنجاشي رحمهماالله
الصفحه ١١٣ :
شهرآشوب ومن بعدهم عن
ذكر مثل هذا الكتاب المهمّ (الإيضاح) ضمن كتب الفضل بن شاذان ، يحقّ لنا أن لا
الصفحه ١١٤ : ، مع العلم أنّ أصحاب التراجم ذكروا أنّ للقمّي كتاب الإيضاح ولم يدرجوه في كتب النيشابوري ، فلعلّ
الصفحه ١٢٢ : وكتبه) أبو عبدالله ، عن
محمّد بن علي بن الحسين ، عن محمّد بن الحسن ، عن أحمد بن إدريس ، عن علي بن محمّد
الصفحه ١٢٦ : في تصفّحه لكفاية المهتدي ، ولا في كتب أُستاذه النوري ، والله أعلم .
كما أنّ النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) لم
الصفحه ١٢٧ : (كفاية المهتدي) للمير لوحي ، ولكن جاء فيها : (كتاب الفضل بن شاذان) إشارة إلى ما ذكره عند عدّه كتب الغيبة
الصفحه ١٣٠ :
الهلالي ، وكتب الشيخ
الحرّ في آخره [هذا
ما وجدناه منقولاً من رسالة (إثبات الرجعة) للفضل بن شاذان
الصفحه ١٣٣ : (٥)
، وقال في الفهرست : له مسائل كتب بها إلىٰ أبي محمّد الحسن بن علي العسكري عليهالسلام(٦)
.
وذكر النجاشي
الصفحه ١٣٦ : لها نسخة مخطوطة قديمة ، كتبها أبو النصر علي بن محمّد ، في غرّة صفر سنة ٥٩١ هـ ، فيها أحاديث غير موجودة
الصفحه ١٤٥ : ، والله أعلم .
ثمّ قال ـ بعد ذكر كتبه ـ : توفّي سعد رحمهالله سنة إحدىٰ
وثلاثمائة ، وقيل : سنة تسع
الصفحه ١٤٩ : أيضاً(١)
.
وقال في توثيقه : وكتب البيّاضي وابن
سليمان كلّها صالحة للاعتماد ، ومؤلّفاها من العلما
الصفحه ١٥١ : بصائر سعد ، المذكور في ضمن كتبه عند النجاشي والطوسي(٤)
، وغيرهما .
فما حاول تأويله صاحب الذريعة ، في
الصفحه ١٦١ : سائر أصحاب الكتب في الرجال ، فقال : له كتاب تفسيره المعروف عن محمّد بن أحمد بن علي الهمداني ... ، ثمّ
الصفحه ١٦٤ : معنعنة ، ولكنّها ذكرت في كتب أُخرىٰ مسندة ، كما سيأتي .
تفسير
فرات :
هو واحد من التفاسير الروائيّة
الصفحه ١٦٦ :
حذف إسناده كما رأيت ، فأصبح معنعناً ، ولكنّا حاولنا تخريج نفس الحديث بأسانيد أُخرىٰ من كتب أُخرىٰ