الصفحه ٨ : المحدّثين ، وتمّت المناقشة في سنده في كتب خُصّصت لهذا البحث .
ومن هذا المنطلق ، رأىٰ مركز
الأبحاث
الصفحه ٩ : ، أو أنّ مؤلّفه ضعيف وغير معتمد عليه .
وإذا كان للمؤلّف عدّة كتب ذكرَ فيها
هذا الحديث ، نذكرها جميعاً
الصفحه ١٠ : الإمامة ، ومعينة لمن له هذا المقام وهذا المنصب الإلهي ، وهي كثيرة مذكورة في كتبهم وفي كتب العامّة ، والتي
الصفحه ١٥ : ذلك كلّه فقد استطعنا الوقوف على
بعض هذه الكتب وأثبتنا ما ورد فيها من الأحاديث ، فكان ما عثرنا عليه هو
الصفحه ٤٤ : الروايات الموجودة في النسخة الحاليّة (المطبوعة) مبثوثة في كتب القدماء قبل هذه التواريخ ـ خاصّة تاريخ نسخة
الصفحه ٤٨ : عن الأئمّة نصوص أو مضامين ما يحتويه الكتاب ، امتلأت بهم وبها كتب الشيعة .
وهناك شهادات أُخر من قبل
الصفحه ٥٠ : فيها(٢)
، مع أنَّ ذلك موجود في كتب أُخرىٰ معتبرة .
وقد قال العلّامة (ت ٧٢٦ هـ) في الخلاصة
: والوجه
الصفحه ٦٢ : عنه ـ قال : وهؤلاء جماعة وجدنا روايتهم عن درست في الكتب الأربعة ، وفيهم : ابن أبي عمير ، والبزنطي
الصفحه ٧٢ : ، لا في هذين الكتابين ولا في بقيّة كتب الرجال ، وإنّما جاء في سند الروايات عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : للشيخ زين الدين البياضي (ت ٨٧٧ هـ) ، وعيسىٰ وكتابه مذكوران في كتب الرجال ، ولي إليه أسانيد جمّة ، وبعد
الصفحه ٨١ : عليهالسلام
كما في مجمع البيان ، وبالرضويّات كما في كشف الغمّة ، وهو من الكتب المعروفة المعتمدة الذي لا يدانيه
الصفحه ٩٦ : ، المقدّمة التي كتبها السيّد محمّد حسين الحسيني الجلالي للكتاب .
الصفحه ١٠١ : الصادق عليهالسلام(١)
، بينما القاسم بن المثنىٰ لم يرد ذكره في أيّ من كتب الرجال .
وقد تأمّل المامقاني
الصفحه ١٠٢ : في الكافي(١)
، مع عدم ذكر القاسم بن المثنىٰ في كتب الرجال ، وإنّما الموجود مثنىٰ بن القاسم ، كما مرّ
الصفحه ١١٠ : ) أيضاً(٢)
.
وقال الأرموي : ويحتمل أن يكون (الديباج)
المذكور في فهرست الشيخ ضمن كتب الفضل مصحّف كلمة