الصفحه ٤٩٥ : ) والسامع كتب على ما هو ديدنه ، هكذا : يقول السيّد الإمام ، وذكر ألقابه واسمه إلىٰ قوله : إنّ هذا الكتاب
الصفحه ٥٠١ : :
ذكر المؤلّف في أوّل كتابه ـ بعد الحمد
والصلاة ـ ألطاف الله تعالىٰ بإرسال الرسل وإنزال الكتب ، ومنها
الصفحه ٥٢٣ : مضى كلام صاحب الرياض في نسبة الكتاب إليه ، ولكنّه عاد في فصل الكتب غير المعروفة المؤلّف ، فقال : ومنها
الصفحه ٥٣٧ : ، وإن عدّه الأكثر من الشيعة أخذاً بقرائن وردت في كتبه .
قال العلّامة عبد العزيز الطباطبائي : لم
يظهر
الصفحه ٥٤٢ : (ت ٥٨٨ هـ) في معالمه ، قال
: شيخي أبو الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي ، له كتب ، ثمّ ذكر بعض كتبه
الصفحه ٥٤٤ : تلك النسخة باسم المؤلّف ، وإنّما كتب على ظهره واشتهر به(٤)
.
وقال في موضع آخر : وأمّا آيات الأحكام
الصفحه ٥٤٨ : السائل ، والأمر فيه هيّن ؛ لأنّه مقصور على القصص ، وأخباره جلّها مأخوذة من كتب الصدوق رحمهالله(٩)
، وقال
الصفحه ٥٦٠ : البحار(٤)
.
وذكره بعض تلامذة المجلسي في فهرست
الكتب التي ينبغي أن تلحق بالبحار ، قال : وكتاب اللباب
الصفحه ٥٦٨ : الفقهاء الأجلّاء ، وكتبه معتبرة مشهورة لا سيّما هذا الكتاب(٤)
.
وذكر الأفندي (ت حدود ١١٣٠ هـ) أنّ عنده
الصفحه ٥٧٥ : سنة ١٣٤٩ هـ. ق ، ناسخه : محمّد حسين بن زين العابدين الأرموي ، كتبه بالنجف الأشرف ، وقد استنسخه عن نسخة
الصفحه ٥٨٣ : الغنية ، وأحمد الغزالي والزمخشري(٤)
.
ونقل العلّامة الطهراني (ت ١٣٨٩ هـ) في
الذريعة أنّه كُتب في آخر
الصفحه ٥٨٨ : الظواهر والاستدلال علىٰ فحواها ومعناها ، وحذفت أسانيدها لشهرتها ولإشارتي إلىٰ رواتها وطرقها والكتب
الصفحه ٥٩٠ : ، ثمّ عدّ منها أكثر من خمسين كتاباً .
وأمّا أسانيده إلىٰ كتب الشيعة ، فقال
: إنّ أكثرها عن الشيخ
الصفحه ٥٩٥ : ، وقد أورد في آخر ذلك الكتاب باباً مشتملاً على الأخبار وذكر : أنّي استطرفته من كتب المشيخة المصنّفين
الصفحه ٦٠٠ :
كتاب التحصين لابن طاووس :
ذكر المجلسي (ت ١١١١ هـ) عدّة كتب لابن
طاووس جعلها من مصادره في