الصفحه ٢٤٣ :
وذكره الحرّ العاملي (ت ١١٠٤ هـ) في
الكتب المعتمدة لديه في الوسائل(١)
، وذكر طريقه إليه في الفائدة
الصفحه ٢٤٦ : كتبه ـ إلى أن قال : هذا الرجل زعم أبو المفضّل الشيباني رحمهالله
أنّه لقيه واستجازه ، وقال : لقيته
الصفحه ٢٦٧ : الغلوّ والتخليط ، وله مقالة تنسب إليه ، ومن كتبه : كتاب البدع المحدثة في الإسلام بعد النبيّ عليهالسلام
الصفحه ٣٢٤ : ) في الكتب التي
وصلت إليه ، وقال : كتاب الأمالي ويسمّى المجالس(٤)
، وعدّه من جملة مصادر الوسائل
الصفحه ٣٤٥ : له كتب في الكلام ، وله أُنس بالفقه ، وكان مقيماً بالريّ وبها مات رحمهالله(٤)
.
وذكره العلّامة
الصفحه ٣٥٢ : والقاضي أبي عمر .
ثمّ قال ـ بعد أن ذكر كتبه ـ : رأيت هذا
الشيخ ، وكان صديقاً لي ولوالدي ، وسمعت منه
الصفحه ٣٥٣ : عند ذكره لكتابه المقتضب : ذكره الشيخ والنجاشي في فهرستيهما ، وعدّا هذا الكتاب من كتبه ، ومدحاه بكثرة
الصفحه ٣٥٧ : عليهمالسلام
، وهو مع صغر حجمه من نفائس الكتب(٣)
.
وقد ذكر السيّد ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) في
الطرائف أنّه رآه
الصفحه ٣٦٩ : في الفائدة العاشرة من مقدّمة
إثبات الهداة في الكتب التي رآها : كتاب المناقب لمحمّد بن أحمد بن شاذان
الصفحه ٣٧١ :
ما كتبه علىٰ
أواخر كتاب (إيضاح المماثلة) بين طريقي إثبات النبوّة والإمامة تأليف العلّامة الكراجكي
الصفحه ٣٩٠ : دون المفيد(٢).
وكذلك عدّه صاحب الرياض (ت حدود ١١٣٠ هـ)
من كتب الشريف المرتضى ، قال الأفندي : كتاب
الصفحه ٤٠٦ : كتب التراجم لم نذكرهما اختصاراً .
الشافي
في الإمامة :
نسبه إليه النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) في رجاله
الصفحه ٤٣٠ :
منتجب الدين ـ : ولم
يذكر في كتبه كنزه(١)
.
وقد جاء ذكره في فهرست كتبه الذي عمله
بعض معاصريه
الصفحه ٤٣٤ : هناك نسخة كاملة عند السيّد
ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) ، نقل عنها في كتبه روايات تدلّ علىٰ أنّ كتاب الدلائل
الصفحه ٤٦٦ : (ت ١١٠٤ هـ) في ضمن
الكتب المعتمدة في الوسائل(٣)
، وذكر طريقه إليه(٤)
.
وأخبار الكتاب كلّها مراسيل ، إذ