الصفحه ٢٩٠ :
أنّ الظاهر أنّ مراد
الحموي ، بقوله : «يأتي في كتبه بالأعاجيب من أحاديثهم» ، ما مرّ في تلك
الصفحه ٣١٠ : (ت ٤٥٠ هـ) في
ضمن كتب الصدوق ، ونسبه إليه ابن شهر آشوب (ت ٥٨٨ هـ) في المعالم باسم (كمال الدين)(١) ، وعدّه
الصفحه ٣٨٩ : بالفصول) وعدّه من كتب المفيد ، وأمّا نفس (العيون والمحاسن) للشيخ المفيد فهو موجود أيضاً ، ثمّ ذكر وجود نسخ
الصفحه ٤٤٧ : (٦)
، وقال في توثيقه : وكتب الشيخ أيضاً من الكتب المشهورة إلّا كتاب الأمالي فإنّه ليس في الاشتهار كسائر كتبه
الصفحه ٥٥٥ : .
وذكره أحد تلامذة المجلسي في قائمته
للكتب التي يجب أن تلحق بالبحار ، قال : وكتاب اللباب ، وشرح النهج
الصفحه ٦٦ : (ت ١١٠٤ هـ) ، هكذا : إعلم أنّي تتبّعت أحاديث هذه الكتب الأربعة عشر ـ أي عدا ديّات ظريف ومختصر علاء ـ فرأيت
الصفحه ١١٨ : ، فرغ من الكتابة تاسع صفر ١٠٨٥ ، عنه الحسن المصطفوي العالم الكتبي بطهران ، ونسخة أُخرى في المجلس كما في
الصفحه ١٢٤ : (٣)
.
وقال في ما استدركه على المجلسي من كتب
لم يذكرها في بحاره :
كا : الأربعين لمير محمّد لوحي الملقّب
الصفحه ١٣٤ :
كتاب بصائر الدرجات :
قال النجاشي (ت ٤٥٠ هـ) ـ بعد أن ذكر
كتبه ـ : أخبرنا بكتبه كلّها ما
الصفحه ١٣٥ :
لعدم وجود مصنّفات
وكتب لديهم ، إذ إنَّ أكثر التوثيقات جاءت بالنظر إلىٰ ذلك(١) ، وهو قد وقع في
الصفحه ١٤٨ : أبو ...) ، لكن ليس فيها ذكر جدّه خالد ، وكذا هو نفسه أنهىٰ نسبه إلىٰ جدّه محمّد في إجازته التي كتبها
الصفحه ١٦٢ : الحسن علي بن بابويه ، وقد روىٰ عنه الصدوق بواسطة ، ونقل من تفسيره أحاديث كثيرة في كتبه ، وهذا التفسير
الصفحه ٢٢١ : هـ ، كتبها منصور بن علي بن منصور الخازن ، وجاء في خمسة مواضع من حواشي الكتاب ، هكذا : (بلغ مقابلة
الصفحه ٢٤٨ : من الممدوحين(٤)
، وذكر في جملة الكتب التي أخذ عنها في البحار كتاب الوصيّة ، وكتاب مروج الذهب ، وقال
الصفحه ٢٦٦ : من اعتماد علمائنا
المتقدّمين علىٰ كتبه ، فسيأتي في الكلام علىٰ كتابه الاستغاثة .
وقد ذكر الشيخ مسلم