الصفحه ١٨٤ : مجلس للخاصّ ومجلس للعامّ رحمهالله(٢)
.
وذكر في الفهرست كتبه وطريقه إليه(٣)
.
ومثلهما العلّامة
الصفحه ١٩٠ :
ثمّ تردّد في ذلك ، وقال في فصل توثيق
مصادره : وكتاب العلل وإن لم يكن مؤلّفه مذكوراً في كتب الرجال
الصفحه ١٩٩ : مؤلّف الكتاب ، الذي لم يرد ذكره في كتب الرجال ، فإنّ محمّد بن علي بن إبراهيم الهمداني ، ورد في رجال
الصفحه ٢٠٠ : (٣)
، وذكر السيّد محسن الأمين (ت ١٣٧١ هـ) في معادن الجواهر ، أنّه وجد مخطوطاً قديماً في مدينة بعلبك ، كُتب في
الصفحه ٢٠٧ : ...(٢)
.
وقال في الفهرست : محمّد بن يعقوب
الكليني ، يكنّى أبا جعفر ، ثقة ، عارف بالأخبار ، له كتب منها
الصفحه ٢١٠ : محمّد بن يعقوب ، صحيح(٤)
، وقال النوري : صحيح في المشيخة والفهرست(٥)
.
وعلى كلّ فالكتاب من كتب الشيعة
الصفحه ٢١٤ : ، عن الحسن بن حمزة الطبري ، قال : حدَّثنا محمّد بن جرير بن رستم ، بهذا الكتاب ، وبسائر كتبه
الصفحه ٢٢٤ : مقدّمة البرهان (باب ١٦) في ذكر الكتب المأخوذ منها الكتاب (١ : ٣٠) ـ بعد أن ذكر اسم الشيخ ابن الجُحام واسم
الصفحه ٢٢٥ : النبيّ وآله صلّى الله عليهم :
ذكره ضمن كتبه النجاشي ، وقال : له كتاب
المقنع في الفقه ، ... ، كتاب ما
الصفحه ٢٣٤ : السلامة ، وكتبه جيّدة مفيدة حسنة ، فما معنى الغلوّ الذي يرمىٰ به ! وليس العجب من ابن الغضائري والكشّي
الصفحه ٢٣٧ : مصنّفيها ، حيث إنّ دأبه ، أن يذكر أوصاف النسخ التي نقل منها في كتبه .
وقد قال في سعد السعود : فصل : في ما
الصفحه ٢٤٧ : ، ويدلّ عليه ملاحظة أسامي كتبه ومصنّفاته ، وهو ظاهر النجاشي والعلّامة رحمهالله
وابن داود أيضاً ، لذكرهما
الصفحه ٢٥٠ : ، فلكونه صاحب الكتب المزبورة ، وشيخ إجازة ، ولكن قد سمعت التوثيق من المحقّق الداماد رحمهالله
، وكونه شيخ
الصفحه ٢٥٣ : ، وممّا قال : وكتاب مروج الذهب من الكتب المعروفة المشهورة ، وهو بمرأى منهم ومسمع ، وهو كما ذكره على منوال
الصفحه ٢٥٤ : كتبه .
وجعله المجلسي (ت ١١١١ هـ) من مصادر
بحاره(٣) ، وذكره الميرزا النوري (ت ١٣٢٠ هـ) في خاتمة