الصفحه ١٩ :
(١) كتاب : سُليم بن
قيس الهلالي الكوفي
(ت حدود ٧٦ ـ ٨٠ هـ)
الحديث
:
الأوّل
: وعن
الصفحه ٥٢ : ، وتهذيب المقال ١ : ١٨٨ ، وكتاب سُليم تحقيق الأنصاري ١ : ٢٢٢ .
(٢) تهذيب التهذيب ١
: ٨٥ ، أبان بن أبي
الصفحه ٦١ : ، فليتأمّل ، ورواية ابن أبي عمير عنه تشير إلىٰ وثاقته ، وكذا رواية علي بن الحسين(٣)
، ورواية الجماعة كتابه
الصفحه ٦٢ : .
وبعد رواية هؤلاء عنه لا يبقىٰ
ريب في أنّه في أعلىٰ درجة الوثاقة ، ورواياته مقبولة وكتابه معتمد ، وقد
الصفحه ٦٧ : أكبر بن السيّد حسين الحسيني ، فرغ من الكتابة في النجف (١٢٨٦) وذكر أنّه استنسخها عن نسخة قوبلت من أصل
الصفحه ٧١ : جعفر عليهماالسلام
، وله كتاب الوصيّة لا يثبت سنده ، وهو في نفسه ضعيف(٥)
.
ونقل في الخلاصة كلام
الصفحه ٧٢ : ، لا في هذين الكتابين ولا في بقيّة كتب الرجال ، وإنّما جاء في سند الروايات عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٧٩ : من الآخر : كتاب الله حبل ممدود من السماء إلىٰ الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفونني فيهما
الصفحه ١٠٤ : قال : وكتاب محمّد بن المثنىٰ
بن القاسم الحضرمي وثّق النجاشي مؤلّفه ، وذكر طريقه إليه
الصفحه ١٢٢ :
ومن قوله هذا يظهر أنّ ما رواه الشيخ
الطوسي (ت ٤٦٠ هـ) في الغيبة عن طريق ابن شاذان هو من كتابه
الصفحه ١٣٥ : منبعه عدم رواية ابن الوليد للكتاب لا غير ، لكن لابأس بالقول : إنّه لم ينسب توهّم الغلو إلى الصفّار نفسه
الصفحه ١٤٥ : ، وفيه : «... حتّى يردا عليَّ الحوض» ، فقال أبو جعفر عليهالسلام
: «لا يزال كتاب الله والدليل منّا عليه
الصفحه ١٦٠ :
فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ)
و ٤٣٧ ، سورة المطفّفين (٧) : (كَلَّا
إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ
الصفحه ١٦٦ : العلوي الحسني أو الحسيني ، عن فرات ، كما موجود في بداية الكتاب(١)
.
وأمّا حديث الثقلين الوارد فيه ، فقد
الصفحه ١٦٨ : » .
ثمّ قال : «ألا وإنّي قد تركت فيكم
أمرين إن أخذتم بهما لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّه قد