الصفحه ٥٧٩ :
(٧٣) كتاب : مناقب آل
أبي طالب
لأبي جعفر رشيد الدين محمّد بن علي بن شهر آشوب (ت ٥٨٨ هـ
الصفحه ٥٨٩ :
أسانيده إلىٰ كتاب البخاري ، ومسلم ، والترمذي ، والدار قطني ، وإلىٰ إسناد معرفة الحديث ، والموطّأ ، ومسند
الصفحه ٥٩١ :
(٧٤) كتاب : السرائر
لابن إدريس الحلّي (ت ٥٩٨ هـ)
الحديث
:
في ما يذكره في باب
الصفحه ٥٩٤ : إدريس انتهى من كتابه السرائر في صفر سنة ٥٨٩ هـ(٤)
.
بل نقل الشيخ أبو علي عن رسالة الكفعمي
في وفيات
الصفحه ٥٩٦ :
قطعة أُخرى من هذا
الكتاب كتب أيضاً في زمن المصنّف وقريء على السيّد فخار بن معد الموسوي تلميذ
الصفحه ٦٠٤ : آخره ، والذي نقلناه نحن عن كتاب سُليم أيضاً(٢)
، وقوله علىٰ ما نقله السيّد في الباب (٢١) من القسم
الصفحه ٨ : ومشاربهم ـ على صحّته وتواتره وصدوره من نبيّ الرحمة بقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «كتاب الله وعترتي أهل
الصفحه ٢٠ : يومه : «إنّي قد تركت فيكم أمرين لن تضلّوا ما تمسّكتم بهما : كتاب الله وأهل بيتي ، فإنّ اللطيف الخبير قد
الصفحه ٢٢ : ، إنّي قد تركت فيكم أمرين لن تضلّوا ما تمسّكتم بهما : كتاب الله وأهل بيتي» ؟
قالوا : اللّهم نعم
الصفحه ٢٩ : خطبة خطبها : أيّها الناس ، إنّي تركت فيكم الثقلين : كتاب الله وأهل بيتي ، فتمسّكوا بهما لن تضلّوا
الصفحه ٤٢ : حمّاد بن عيسىٰ : وحدّثناه إبراهيم بن عمر اليماني ، عن سُليم بن قيس بالكتاب(٥)
.
وأيضاً من الشهيد
الصفحه ٥٠ : الكتاب ووجوده وعدم وضعه ووثوقه .
أمّا ما موجود فيه من موارد باطلة يسيرة
ـ لو سلّمنا بوجودها ، أو لم
الصفحه ٦٠ : ، روىٰ عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهماالسلام
ـ ومعنىٰ درست أي صحيح ـ له كتاب يرويه جماعة(٤)
.
وقال
الصفحه ٦٩ :
(٣) كتاب : الوصيّة
لعيسىٰ بن
المستفاد (النصف الثاني من القرن الثاني)
الحديث
الصفحه ٧٠ :
؟](١) .
قال لهم : «كتاب الله وأهل بيتي ، فإنّ
الكتاب هو القرآن ، وفيه الحجّة والنور والبرهان ، وكلام الله جديد