الصفحه ١٠٠ : ، كوفي ، ثقة له كتاب(١)
.
وقال العلّامة (ت ٧٢٦ هـ) : محمّد بن
مثنىٰ بن القاسم ، كوفي ثقة(٢)
. ومثله ابن
الصفحه ١٠٥ : في اعتبار الكتاب والاعتماد عليه ، وذكر في آخر الكتاب حديثين من غير توسّط محمّد ، ووصف فيه أحمد ، هكذا
الصفحه ١١٨ : ، فرغ من الكتابة تاسع صفر ١٠٨٥ ، عنه الحسن المصطفوي العالم الكتبي بطهران ، ونسخة أُخرى في المجلس كما في
الصفحه ١٣٠ : احتمال أخذ هذا المختصر من كتاب كفاية المهتدي للمير لوحي ، وهو معاصر للعلّامة المجلسي والحرّ العاملي
الصفحه ١٣٩ : لأبي حنيفة الدينوري .
ثمّ قال : ويظهر تشيّعه من كتابه في
التاريخ ، وقد ذكر فيه حديث الغدير ، بل ومن
الصفحه ١٥٠ :
إضافة إلىٰ أنّ محقّق كتاب
المختصر ، حصل علىٰ نسخة للمختصر تحمل عنوان (الرجعة والردّ علىٰ أهل
الصفحه ١٦١ :
التنزيل(١)
.
والظاهر من كتابه ومن الروايات التي
نقلت عنه ، أنّه كان كثير الحديث ، ومن طبيعة
الصفحه ١٩٢ : أنّ
مؤلّف الكتاب هو الهمداني لا القمّي ، إلّا ما جاء في الدليل الأوّل ، وهو كما ترى .
وعليه فقد
الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوآله فلم يبيّن من أهل بيته ، لادّعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عزّ وجلّ أنزله في كتابه تصديقاً
الصفحه ٢٤٥ :
مؤلّفات علي بن
الحسين بن علي الهذلي
المسعودي (ت ٣٤٦ هـ)
(٢٢)
كتاب : إثبات الوصيّة للإمام
الصفحه ٢٤٧ : المسعودي في كتابه المترجم بمروج الذهب ومعادن الجواهر في التاريخ وغيره ، وهو كتاب حسن كثير الفوائد ، وهذا
الصفحه ٢٥٣ :
صاحب كتاب (الوافي
بالوفيّات) بعنوان أبي الحسن المسعودي المؤرّخ من ذريّة عبدالله بن مسعود الصحابي
الصفحه ٢٥٧ :
(٢٣) كتاب : مروج
الذهب ومعادن الجواهر
الحديث
:
قال : ومن خطب الحسن رضياللهعنه في
الصفحه ٢٧٠ :
صحّ استظهارها من
كلام العلّامة ، لا تدلّ علىٰ وثاقة الكتاب أيضاً ، وخلوّه من الغلوّ والتخليط لا
الصفحه ٢٧١ :
(٢٥) كتاب : الآل(١)
للحسين بن أحمد بن
خالويه (ت ٣٧٠ هـ)
الحديث
:
الأوّل : قال