الصفحه ٣٧٣ :
الكلام إليها وذكرها
ضمناً .
ثمّ ذكر أنّه قارن بين كتاب الكراجكي في
الإمامة وكتاب إيضاح الدفائن
الصفحه ٣٨٧ :
(٤١) كتاب : الفصول
المختارة من العيون والمحاسن
(جمعها
الشريف المرتضىٰ ت ٤٣٦ هـ
الصفحه ٥١٩ :
(٦٤) كتاب : الثاقب
في المناقب
لابن حمزة الطوسي (كان حيّاً ٥٦٠ هـ)
الحديث
:
قال : ثمّ
الصفحه ٥٢١ : المشهدي صاحب كتاب الوسيلة في الفقه المعروف بابن حمزة ، الفقيه الآتي في باب الابن من الكنى ، وقد يطلق على
الصفحه ٥٣٦ : لطرقه إلىٰ
كتب أصحابنا ، قال : وناولني أبو الحسن البيهقي حلية الأشراف(٢)
، والإشكال عليه بأنّ كتاب حلية
الصفحه ٥٤٥ :
وحكم العلّامة النوري (ت ١٣٢٠ هـ) باتّحاد
(فقه القرآن) مع (شرح آيات الأحكام) أيضاً ، وقال : كتاب
الصفحه ٥٤٦ :
ومع ذلك فإنّ عبارة الشيخ الحرّ لا يظهر
منها الاختلاف بين الكتابين ، بل يظهر الاتّحاد ، فإنّه قال
الصفحه ٥٦١ : أيضاً كما مرّ : إن المجلّد الثاني من الفصول المتكوّن من مجلّدين يقرب من تمام كتاب اللباب .
نعم ، قد
الصفحه ٥٦٥ :
(٧١) كتاب : غنية
النزوع إلىٰ علمي الأُصول والفروع للسيّد حمزة بن علي بن زهرة الحلبي (ت ٥٨٥
الصفحه ٥٧١ : كتاب الأربعين لمحمّد بن أبي الفوارس ، عن محمّد بن أبي مسلم الرازي يرفعه ...(٣)
.
وجاء في استدراك بعض
الصفحه ٥٧٤ : ، وأنّ سهو النساخ طال اسم مؤلّف الكتاب لا الواسطة بينه وبين الخجندي .
قد علّق على كلام العلّامة
الصفحه ٥٨١ : ، فقالوا : الأمر ما جاء به أبو الحسن ، فلمّا توسّطهم وضع الكتاب بينهم ، ثمّ قال : إنّ رسول الله قال : «إنّي
الصفحه ٩ :
ونزاهته ومكانته العالية عند أصحاب التراجم والسير .
ثمّ نثبت نسبة هذا الكتاب لمؤلّفه
وقيمته العلمية
الصفحه ٤٦ :
المؤمنين عليهالسلام إلىٰ الحسن عليهالسلام» ، وهي نسخة كتاب
سُليم بن قيس الهلالي دفعها إلىٰ أبان
الصفحه ٥٣ : ) : الجزم
بتضعيفه مشكل بعد تسليم مثل سُليم بن قيس كتابه إليه ، وخطابه بابن أخي ، ومن لاحظ حال سُليم بن قيس