الصفحه ٤٠ : بالصيرفي .
ويلاحظ : بأنّه يوجد خلاف علىٰ
وجود طريق لكتاب سُليم ليس فيه أبان ، ثمّ إنّ الكلام علىٰ أبان
الصفحه ٤٨ : عن ابن أُذينة أو عن أبان أو عن سُليم علىٰ الخلاف السابق ، فلم ينحصر طريقه بحمّاد .
فحمّاد عرض هذه
الصفحه ٤٩ : الكليني رحمهالله : ليس بين جميع الشيعة ممّن حمل العلم ورواه عن الأئمّة عليهمالسلام
خلاف في أنّ كتاب
الصفحه ١٣٨ : ٢
: ١٤٧ ، خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
.
(٣) راجع ما سنذكره
في إرشاد المفيد ، الحديث
الصفحه ١٤١ : بعد الإسلام إلىٰ خلافة المعتمد العبّاسي ،
ثمّ قال : طبع الجزءان في ليدن سنة ١٨٨٣
الصفحه ١٤٦ : إلىٰ عدّ الرجل في الضعفاء ؟ مع أنّه لا خلاف ولا ريب بين أثبات هذا الفنّ في وثاقة الرجل وعدالته وجلالته
الصفحه ١٩١ : الكافي ، ولا في اسم مؤلّف الكتاب ، علىٰ ظاهر كلام المجلسي (ت ١١١١ هـ) الآنف ، وسيأتي خلاف ذلك من المجلسي
الصفحه ٢٤٧ : ملاحظة تاريخه ، خلاف ذلك(٣)
.
ولكن ابن إدريس (ت ٥٩٨ هـ) ، قال في
السرائر : قال أبو الحسن علي بن الحسين
الصفحه ٢٥١ : المولى الوحيد (قدّس الله سرّهما) من الإصرار على الخلاف ، وادعى كونه عامّيّاً ، وهو من غرائب الكلام وسخايف
الصفحه ٢٥٢ :
ذكر خلافة أبي بكر
الصديق» ، وقوله : «ولقبه عتيق ، بشارة النبي صلىاللهعليهوآله
، أنّه عتيق من
الصفحه ٢٥٧ : بـ (تاريخ المسعودي)(٢)
.
____________
(١) مروج الذهب ٢ : ٤٣١
، ذكر خلافة الحسن بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٧٩ : ، وغيرهم ، وقد مرّ كلام ابن خلكان آنفاً ، فلا خلاف في نسبة الكتاب إليه عند الكلّ
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوآله
في خلافة عثمان ... ، إلىٰ آخر ما ذكرناه من رواية سُليم مختصراً ومقتصراً على المورد الثاني لحديث
الصفحه ٣٨٧ : وفتياه وتناقضاته ومخالفته لإجماع الأُمّة ، قال :
أمّا ما ذكره من خلافه عليهالسلام علىٰ جملة
القوم
الصفحه ٤٠١ : ، وقد سلف قولنا بما بيّناه ، والآخر النصب ، وله معنىٰ غيرما ذهب إليه أهل الخلاف .
وذلك إنّ رسول الله