الصفحه ١٥٩ :
(١٢) كتاب : تفسير
فرات
لأبي القاسم فرات بن
إبراهيم الكوفي
(أواخر القرن الثالث
الصفحه ١٦١ :
التنزيل(١)
.
والظاهر من كتابه ومن الروايات التي
نقلت عنه ، أنّه كان كثير الحديث ، ومن طبيعة
الصفحه ١٦٤ :
مجرّد فرض واحتمال لا
أكثر ، فإنّ مجرّد نقل أكثر من رواية في كتابه عن زيد بن علي رضياللهعنه
تنفي
الصفحه ١٧٠ : لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ)
، قال(٢) : «نحن وكتاب الله ،
والدليل علىٰ ذلك قول رسول الله
الصفحه ١٩٢ : أنّ
مؤلّف الكتاب هو الهمداني لا القمّي ، إلّا ما جاء في الدليل الأوّل ، وهو كما ترى .
وعليه فقد
الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوآله فلم يبيّن من أهل بيته ، لادّعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عزّ وجلّ أنزله في كتابه تصديقاً
الصفحه ٢٣١ :
(٢٠) كتاب : مقدّمات
علم القرآن
لمحمّد بن بحر الرهني (القرن الرابع)
الحديث
الصفحه ٢٣٧ : ، ثمّ ذكر بعده قريباً من الكلام السابق(١)
.
مقدّمات
علم القرآن :
ولم يذكر من ترجمه كتابه هذا ، وإن
الصفحه ٢٣٩ :
(٢١) كتاب : الغيبة
لمحمّد بن إبراهيم النعماني (القرن الرابع ، كان حيّاً سنة٣٤٢ هـ
الصفحه ٢٤٥ :
مؤلّفات علي بن
الحسين بن علي الهذلي
المسعودي (ت ٣٤٦ هـ)
(٢٢)
كتاب : إثبات الوصيّة للإمام
الصفحه ٢٤٧ : المسعودي في كتابه المترجم بمروج الذهب ومعادن الجواهر في التاريخ وغيره ، وهو كتاب حسن كثير الفوائد ، وهذا
الصفحه ٢٥٣ :
صاحب كتاب (الوافي
بالوفيّات) بعنوان أبي الحسن المسعودي المؤرّخ من ذريّة عبدالله بن مسعود الصحابي
الصفحه ٢٥٧ :
(٢٣) كتاب : مروج
الذهب ومعادن الجواهر
الحديث
:
قال : ومن خطب الحسن رضياللهعنه في
الصفحه ٢٧٠ :
صحّ استظهارها من
كلام العلّامة ، لا تدلّ علىٰ وثاقة الكتاب أيضاً ، وخلوّه من الغلوّ والتخليط لا
الصفحه ٢٧١ :
(٢٥) كتاب : الآل(١)
للحسين بن أحمد بن
خالويه (ت ٣٧٠ هـ)
الحديث
:
الأوّل : قال