الصفحه ٥٧١ : كتاب الأربعين لمحمّد بن أبي الفوارس ، عن محمّد بن أبي مسلم الرازي يرفعه ...(٣)
.
وجاء في استدراك بعض
الصفحه ٥٧٤ : ، وأنّ سهو النساخ طال اسم مؤلّف الكتاب لا الواسطة بينه وبين الخجندي .
قد علّق على كلام العلّامة
الصفحه ٥٨٠ : في مقدّمة الكتاب ـ أيضاً ـ أنّ أسانيده إلىٰ التفاسير ذكرها في كتاب الأسباب والنزول .
الثالث : في
الصفحه ٥٨١ : ، فقالوا : الأمر ما جاء به أبو الحسن ، فلمّا توسّطهم وضع الكتاب بينهم ، ثمّ قال : إنّ رسول الله قال : «إنّي
الصفحه ٩ :
ونزاهته ومكانته العالية عند أصحاب التراجم والسير .
ثمّ نثبت نسبة هذا الكتاب لمؤلّفه
وقيمته العلمية
الصفحه ٤٦ :
المؤمنين عليهالسلام إلىٰ الحسن عليهالسلام» ، وهي نسخة كتاب
سُليم بن قيس الهلالي دفعها إلىٰ أبان
الصفحه ٥٣ : ) : الجزم
بتضعيفه مشكل بعد تسليم مثل سُليم بن قيس كتابه إليه ، وخطابه بابن أخي ، ومن لاحظ حال سُليم بن قيس
الصفحه ٦٥ :
مستدركه في الفائدة الثانية : وكتاب درست وأخواته(٣)
، إلىٰ جزء من نوادر علي بن أسباط ، وجدناها مجموعة
الصفحه ١٠٠ : ، كوفي ، ثقة له كتاب(١)
.
وقال العلّامة (ت ٧٢٦ هـ) : محمّد بن
مثنىٰ بن القاسم ، كوفي ثقة(٢)
. ومثله ابن
الصفحه ١٠٥ : في اعتبار الكتاب والاعتماد عليه ، وذكر في آخر الكتاب حديثين من غير توسّط محمّد ، ووصف فيه أحمد ، هكذا
الصفحه ١١٨ : ، فرغ من الكتابة تاسع صفر ١٠٨٥ ، عنه الحسن المصطفوي العالم الكتبي بطهران ، ونسخة أُخرى في المجلس كما في
الصفحه ١٣٠ : احتمال أخذ هذا المختصر من كتاب كفاية المهتدي للمير لوحي ، وهو معاصر للعلّامة المجلسي والحرّ العاملي
الصفحه ١٣٩ : لأبي حنيفة الدينوري .
ثمّ قال : ويظهر تشيّعه من كتابه في
التاريخ ، وقد ذكر فيه حديث الغدير ، بل ومن
الصفحه ١٤٠ :
والسيّد حسن الصدر في كتابه الشيعة
وفنون الإسلام(١)
.
وقد ذكر غير واحد من المستشرقين وغيرهم
أنّ
الصفحه ١٥٠ :
إضافة إلىٰ أنّ محقّق كتاب
المختصر ، حصل علىٰ نسخة للمختصر تحمل عنوان (الرجعة والردّ علىٰ أهل