الصفحه ٣٨٨ : والحقّ معه» ، وفي قوله صلىاللهعليهوآله
: «إنّي مخلّف فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ٤٠٣ :
مؤلّفات شريف المرتضي
علي بن الحسين
الموسوي البغدادي (ت ٤٣٦ هـ)
(٤٦) كتاب : الشافي
في
الصفحه ٤٠٦ : (٢)
، وقال الشيخ (ت ٤٦٠ هـ) : كتاب الشافي في الإمامة ، نقض كتاب الإمامة من كتاب المغني لعبد الجبّار بن أحمد
الصفحه ٤٣٩ : أنّ المراد به مصنّف الكتاب كما قد يعبّر القدماء في تصانيفهم عن أنفسهم ، إلّا أنّ ذلك أعمّ ، فكما يحتمل
الصفحه ٤٤٨ :
بالمفيد الثاني كتاب
باسم الأمالي ، في أمل الآمل(١)
، والوسائل(٢)
، وإثبات الهداة(٣) ، والبحار
الصفحه ٤٧٣ : تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فإنّهما لن يفترقا حتّىٰ يردا عليّ الحوض» ، قوله
الصفحه ٤٩٤ :
هذا الكتاب ، وتوافقهما
حرفاً بحرف إلّا اختصارات قليلة في بعض الفصول وزيادات في الخطبة ، فإنّ ربيع
الصفحه ٤٩٥ : طاووس حين شرع في أن يقرأ على السامعين كتاب إعلام الورى ، هذا ، حمد الله وأثنى عليه ، وصلّى على النبي
الصفحه ٥١٦ : أبي علي ابن شيخ الطائفة جميع كتبه ورواياته(١)
.
قال المحدّث النوري (ت ١٣٢٠ هـ) في
الخاتمة : كتاب
الصفحه ٥٢٣ : يظهر من ذلك أنّه كان حيّاً في هذه
السنة ، وقبره ما يزال موجوداً في كربلاء(٢)
.
كتاب
الثاقب في المناقب
الصفحه ٥٣٠ :
وتبعه كلّ من نقل كلامه(١)
.
وهذا الكتاب باللغة الفارسيّة ، ألّفه
مصنّفه ردّاً على كتاب لبعض
الصفحه ٥٣٢ :
ثمّ إنّه يظهر من أوائل هذا الكتاب أنّه
ألّفه بعد سنة ست وخمسين وخمسمائة بأمر النقيب شرف الدين ملك
الصفحه ٥٣٩ : أشرح كتاب نهج البلاغة شرحاً ... ، وانتقل ذلك الإمام الزاهد الورع من لجّة بحر الحياة إلىٰ الساحل
الصفحه ٥٥٣ :
(٦٩) كتاب : منهاج
البراعة في شرح نهج البلاغة
الحديث
:
الأوّل : في شرحه لخطبة خطبها
الصفحه ٥٦٢ :
ويبدو أنّ كتابه (الفصول) هو مجموعة
مجالسه التي كان يلقيها في جامع شيراز ، يحتوي على خمسة وخمسين