الصفحه ١٠٣ :
علي عليهماالسلام ، في كتاب الروضة أي
من الكافي(١)
(٢) .
ولكن قال المامقاني (ت ١٣٥١ هـ) في
الصفحه ٢٠٥ : : وقال : «إنّي تارك فيكم أمرين ، إن أخذتم بهما لن تضلّوا : كتاب الله
____________
(١) الكافي ١ : ٢٨٦
الصفحه ٢٥٢ : المعروف هو علي بن الحسين ، ومن الغريب أنّ المتوهّم قد استشهد على ما ذكره برواية الكافي : الجزء ١ ، في باب
الصفحه ٤٢٦ : ) : وقد
رأيت كتابه الكافي في الفقه على ترتيب أبوابه ، وهو كتاب حسن معروف بين أصحابنا معوّل عليه عندهم
الصفحه ٧٣ : الكافي والفقيه والتهذيب(٣)
، مع أنّ الشيخ لم يذكره في رجاله .
وقد يكون من القرينة علىٰ ذلك ما
رواه
الصفحه ٩٣ : ، الكافي في النصّ عليه عليهالسلام
، وقد نقل الجامع(٤)
خبر الكافي في داود بن سليمان الحمّار الكوفي لا
الصفحه ١٠٢ : في الكافي(١)
، مع عدم ذكر القاسم بن المثنىٰ في كتب الرجال ، وإنّما الموجود مثنىٰ بن القاسم ، كما مرّ
الصفحه ٢٧٢ :
الروايات ردّ لذلك ، كما
في ما أوردناه عن تفسير فرات ، وتفسير العيّاشي ، والكافي(١)
.
وأمّا جواب
الصفحه ٤٨٧ : وأُسمّيه بـ (الكاف الشاف) ، فخرج الكتابان إلىٰ الوجود .
إلىٰ أن قال ـ بعد أن ذكر اقتراح
ولده أبو نصر
الصفحه ١٢٠ :
أرجو أن أكون شريكاً في ثواب قاريها
وسامعها ومن اعتقد بها(١)
.
فظهر من الجملة المشتركة في نهاية
الصفحه ٦٧ : أبي الحسن محمّد بن الحسن بن الحسين القمّي(١)
.
ولكن الجملة المذكورة علىٰ أنّها
في أوّله غير موجودة
الصفحه ١٩٥ : (ج ٢ ، باب : ذكر جمل من الأخبار يتعلّق بها أصحاب العدد ، ح ١) ، وفيه : إبراهيم بن محمّد المدني ، واستُظهر
الصفحه ٤٧٧ : أوّل كتابه لما رواه عن الإمام الحسن العسكري عليهالسلام ، ولكن بالتأمّل في الجملة الأخيرة في عبارته
الصفحه ١٢ : ، وسمّوا جميعاً بالزيديّة ؛ لأتباعهم زيد بن علي .
وهذا لا يعني بأنّ هذه الأقسام الثلاثة
متّحدة في كافّة
الصفحه ٥٦ : ـ مع أنّه يفيد
توثيق أبان أيضاً ـ كافٍ في اعتماد وتوثيق الكتاب الذي نقلنا روايات حديث الثقلين منه .