الصفحه ١٨٣ :
«فنزلت عليه الزكاة ، فلم يسمّ الله من
كلّ أربعين درهما درهما ، حتّىٰ كان رسول الله
الصفحه ٣٦٣ : البلاغة» منحولاً وبعضه صحيحاً ، لم يكن ذلك كذلك ، فقد ظهر لك بهذا البرهان الواضح ضلال من زعم أنّ هذا
الصفحه ٤٤٣ : عليهالسلام
، ولقد قتل عليهالسلام
في سبعة عشر من أهل بيته ، نصحوا الله وصبروا في جنب الله ، فجزاهم أحسن جزا
الصفحه ٢٠٥ :
الحسين ، ثمّ صارت من
بعد علي بن الحسين إلىٰ محمّد بن علي عليهمالسلام»
، وقال : «الرجس هو الشكّ
الصفحه ٣٦٧ :
(٣٨) مائة منقبة (من
مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام)
لأبي الحسن
الصفحه ٢٩٥ : أبي عوانة ، عن الأعمش ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن عامر بن واثلة ، عن زيد بن أرقم ، قال : لما رجع رسول
الصفحه ٣٠٢ : عامر بن واثلة ، عن زيد بن أرقم ، قال : لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع ، نزل غدير
الصفحه ٥٨٨ :
وقد قصدت في هذا الكتاب من الاختصار علىٰ
متون الأخبار ، وعدلت عن الإطالة والإكثار والاحتجاج من
الصفحه ٦٠٤ :
إسناد ...(١)
، وقول الجاوابي علىٰ ما نقله السيّد في الباب (٢٥) من القسم الثاني في اجتماع المهاجرين
الصفحه ٣٨٧ : ... ، فقال الشيخ : الميراث للبنت دون العمّ ، فسئل الشيخ ... ، فقال : الدليل علىٰ ذلك من كتاب الله عزّ وجلّ
الصفحه ٣٧١ : ، فوجهه أنّ الكراجكي عند قراءته الماية منقبة علىٰ شيخه بمكّة سأله عمّا بلغه من كتاب شيخه الموسوم بـ (إيضاح
الصفحه ٢٣٥ : صلىاللهعليهوآله
مخلوق من المخلوقات ، كغيره بنحو لا يشتبه علىٰ من طالعه وتصفّحه ، وفيه شهادة علىٰ عدم غلوّه نحو ما
الصفحه ١١١ : مثل هكذا موضع ، وموضوع الإيضاح الكلّي هو في الردّ علىٰ العامّة وذكر شناعاتهم ، فكان من المناسب للشيخ
الصفحه ٨١ :
وروايته ، وكأنّه لم يلتفت إلىٰ اختلافها أو لم يعثر علىٰ باقيها ، وقد عثرنا علىٰ بعضها وأخرجنا منها
ما ليس
الصفحه ٢٦٨ :
العلماء علىٰ
هذا الكتاب ، وقوله في سبب إيراد ترجمته في القسم الأوّل من كتابه : ولكن دعاني إلىٰ ذلك