مراجعة لرجال الكشّي ولا لاختيار الشيخ رحمهالله منه ، وقد وجدنا متابعته له رحمهما الله في أكثر الأوهام الواقعة من قلمه رضياللهعنه لحسن ظنّه به واعتماده التام عليه ، والكلمة ليست نصرا ـ بالمهملة والتنكير ـ كما زعمه في النقد بل وشه رحمهالله ، بل هي بالمعجمة والتعريف ، والمنشأ ما قلناه ، فلاحظ.
يروي عنه الصدوق مترحّما (١) ، تعق (٢).
يأتي في ابن الوصيف (٣) ، تعق (٤).
مرّ في الحكم بن أيمن ترحّم جش عليه واستناده إليه (٥) ، تعق (٦).
مرّ بعنوان ابن عبد الله مكبّرا ، غير مذكور في الكتابين بهذا العنوان.
__________________
(١) الفقيه ٣ : ٦٥ / ٢١٨ ، وفي كمال الدين : ٣٣٦ / ٩ وعيون أخبار الرضا عليهالسلام ٢ : ٨٨ / ١ رضياللهعنه.
(٢) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٣٦ ، وفيها : مترضّيا.
(٣) عن بلغة المحدّثين : ٣٨٦ ، وفيها : هو أبو الحسن علي بن عبد الله بن وصيف الناشئ الأصغر ، قال ابن خلكان في تأريخه : إنّه من الشعراء المحقّين ، وله في أهل البيت قصائد كثيرة وكان متكلّما بارعا. إلى أن قال : وكان من كبار الشيعة ، وله تصانيف كثيرة.
(٤) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٣٦.
(٥) رجال النجاشي : ١٣٧ / ٣٥٤ ، وفيه بدل الحميري : الخمري.
(٦) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٣٦.