الصفحه ٣٨٦ :
خيارهم ووجههم (١).
ويقال له أيضا :
بندويه ، وربما يقال : ابن بندويه.
وقال في القاموس :
البند
الصفحه ٣٠١ : فيه ما فيه (٤).
أقول
: فجعل د إيّاه لم ،
فيه ما فيه.
هذا ، والذي يظهر
من سند الصحيفة ـ على صاحبها
الصفحه ١٦١ : الأصفهاني عنه عن عكرمة صاحب ابن عبّاس رواية قد يظهر
منها حسنه حيث ذكر فيها فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦٩ : تعق : مرّ أيضا في علي بن عبد الغفّار.
وفي الخصال أنّه
صاحب العسكري عليهالسلام ، وهو الذي خرج على
الصفحه ١٢٠ : الوحيد
البهبهاني : ٢٤٣.
(٥) عن رجال الشيخ :
٦٥ / ٤٠ ، وفيه : أبو أبي الجوشاء صاحب رأيته يوم خرج من
الصفحه ٣٧٣ :
إسحاق بن عمّار
والحسين بن مهران. الحديث (١) ، فتأمّل (٢).
أقول
: ظاهر الشيخ رحمهالله أيضا في ست
الصفحه ٤٢٠ :
عرفني لم كره ذلك (١)؟!
وفيه أيضا في أوّل
باب دلالات الرضا عليهالسلام خبر فيه ينبغي ملاحظته
الصفحه ٢١٥ : ، عن
إبراهيم بن سليمان بن حيّان الخزاز ، عنه (٣).
وفي تعق : تضعيف صه
من غض كما في
النقد (٤) ، وهو
الصفحه ٣٧٦ :
٢٤٨٨ ـ محمّد بن إسحاق بن يسار
:
المدني ، مولى
فاطمة بنت عتبة ، أسند عنه ، يكنّى أبا بكر ، صاحب
الصفحه ٢١٨ : نعيم :
كتبت عن أزيد من مائة شيخ ممّن كتب عنهم الثوري. وقال يحيى القطّان : إذا وافقني
هذا الأحوال ما
الصفحه ٢٩٠ :
القاسم ، وقوله :
الضرير ، قرينة عليه ، وقوله : بالأسدي ، في التي بعدها أيضا المراد به هو كما
الصفحه ١٥٤ : رجع عن القول بالإمامة في زمان أبي جعفر عليهالسلام ، وأيضا القلاّء
كما رأيت واقفي وهذا كما يأتي بتري
الصفحه ٣٧٩ :
بتلك الكثرة؟! مع
أنّ درك الكليني إيّاه مقطوع بفساده لما ذكر في ترجمته (١) ، وروى كش عن العطّار
الصفحه ٣٨٤ :
انتهى ملخّصا.
والظاهر أنّ ما
ذكره السيّد هو ما ذكره الفاضل (١) وأنّ عدم التمييز لاشتهاره في ذلك
الصفحه ١٧٨ : ، وهي قابلة
للتوجيه بأن يكون (٥) هذا الكلام منه في زمان خاص بالنسبة إليه عليهالسلام ومن جهة خاصّة ،
أو