الصفحه ٢٨٧ :
كتبوها هكذا في الصدر الأول. إذن لا حاجة إلى أن نورط أنفسنا في تفسيرها
والحديث عنها.
ويمكن القول
الصفحه ٤١٢ : الملائكة ... إلى آخر السورة في معنى
التفسير لقوله (لَيْلَةُ الْقَدْرِ
خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ).
أقول
الصفحه ١١٥ : بسنتين. في حين أن فتح مكة وقع قبل ذلك بعدة سنوات. ومن
المستبعد أن يكون البعد الزماني كبيرا بين فتح مكة
الصفحه ٣٩٤ :
وأما
الفكرة المتشرعية ، فإنهم قالوا : كما ورد ذلك في الأخبار المستفيضة (١) : إنه تنزل على الإمام
الصفحه ٣٥٢ : منزلة من الله. أقول : صحف من الله. رسول من الله. يتلو من الله.
كله محتمل عقلا. إلّا أن تعلقه بيتلو لا
الصفحه ٣٩٧ : من الظهور في ذلك ، بعد الالتفات : إلى أن اللغة المعتمدة
في الكتاب والسنة ليست هي اللغة القاموسية أو
الصفحه ٢٨ : يكون في مثل هذه السور سجع ونسق في عين الوقت.
ـ ١٧ ـ
بقيت لنا كلمة
في التعريف بالسياق ووحدة السياق
الصفحه ١٥٢ : إذا كان يراد بالنحر
: نحر البدن أو نحوها أو يراد به نحر الباطل في النفس أو في الغير.
والله سبحانه
الصفحه ٣٢٤ : )(٣). فهم معترضون على الكفار والفجرة بوصولهم إلى هذا الدرك
، مع أن الله أهّلهم بالخلقة للوجود في أعلى عليين
الصفحه ٣٠ : للسيد المرتضى وما وراء الفقه للمؤلف. وخاصة ما ذكرناه
في كتاب الصلاة حول القرآن الكريم.
وكذلك الكتب
الصفحه ٣١ :
وهي عديدة أشهرها تفسير الجواهر للشيخ طنطاوي جوهري ، والآيات الكونية في
القرآن لحنفي أحمد والطبيعة
الصفحه ١٨ : هذا
الكتاب بحقل الكتب التي اختصت بمشاكل القرآن لو صح التعبير. ومنها المصادر التي
اعتمدتها في البحث
الصفحه ٤٤٧ : يتعين
أن تكون السورة منزلة في أول الوحي.
سؤال : عن تكرار الفعل : (أَرَأَيْتَ) في الآيتين : (أَرَأَيْتَ
الصفحه ٢٢ :
طبق القراءات السبع بل العشر ، بل كل قراءة مشهورة في زمن الأئمة المعصومين سلام
الله عليهم.
إلّا أن
الصفحه ١٠٦ : سبق. مضافا إلى صيرورة وجود حبلين في الآخرة في عنقها : حبل الحطب وحبل
المسد. وهو بعيد. لأنه في الدنيا