الصفحه ٥ : )» وبقية كتبه ، يبرز هذا الكتاب كونه صيحة
في علوم تفسير كتاب الله عزوجل. إلا أن الأيادي الآثمة تجرأت على
الصفحه ٣٥٥ : ، فيتعين
بالسياق أن يراد بها الكتابة ، كما سبق أن قلنا.
قال في الميزان
(١) : وللقوم اختلاف عجيب في تفسير
الصفحه ٢٩ : أمثلة ذلك ما لو تبدل الفاء بالواو في
قوله تعالى : (وَالْعادِياتِ
ضَبْحاً فَالْمُورِياتِ قَدْحاً
الصفحه ٣٧ : على الله سبحانه.
ولا يرد عليه
ما ذكروه (٢) في رده من استحالة الاستعانة من الله سبحانه باعتباره
أنه
الصفحه ٣٢ : أمثلة ذلك
الخلاف في قوله تعالى : (قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ). في أن هذا المؤمن هل دخل الجنة حيا أم ميتا
الصفحه ٢٦٩ : فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ) إشارة إلى وزن الأعمال. وأن الأعمال منها ما هو ثقيل
الميزان ، وهو ما له قدر
الصفحه ١٧ : ، أن يغفر لي ما قد يكون بدر مني في هذا الكتاب من أحد
هذين الشكلين من الظلم أو من أشكال أخرى من الشطح في
الصفحه ٢٨٢ : . كما ورد (١) في تفسير قوله تعالى (٢) : (وَيَخافُونَ سُوءَ
الْحِسابِ). فإذا دققنا عرفنا أن المراد هو ذلك
الصفحه ٣٨ : الرحيم لقصدنا ذات الله سبحانه ، وعندئذ تسقط المعاني
التفصيلية الموجودة في هذه الأسماء : الله ، الرحمن
الصفحه ٦٨ : ظلام دامس ، ثم
يتدرج إلى أن يصبح نهارا. وتتكرر هذه الحالة في كل يوم. ففي ذلك عبرة وفضل من الله
تعالى
الصفحه ٩٩ : باصطلاح الكسب في علم الكلام ، يريدون الفعل
__________________
(١) انظر نحوه في تفسير علي بن إبراهيم
الصفحه ٢١٥ : كان من أنواع العذاب في جهنم ، منسوب إليه سبحانه.
نعم ، لا
خصوصية للنار ، إذ يقول تعالى : (نارُ اللهِ
الصفحه ٢٨٤ :
الثاني : إن والدته
في جهنم ، أي : ذات نار حامية. بتنزيل المظروف منزلة الظرف. وهي في جهنم حال كونها
في
الصفحه ١٠١ : في : تفسير علي بن إبراهيم ج ١ ص ٣٧٦ ...
(٢) انظر نحوه في الخصال ص ٣٩٨ ...
(٣) المرسلات / ٣٢
الصفحه ٢٢٣ : بمنزلة الجمع ، لأنه يدل بدوره على الكثير. إذن ، فلا تفرق هاتان
القراءتان في تفسير الآية.
سؤال : ما