الصفحه ٦٣ : (٢) : (إِنَّهُ يَراكُمْ
هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لا تَرَوْنَهُمْ).
وإذا رآه الجن
استطاعوا أن يهربوا منه
الصفحه ٦٤ :
بل ظاهر القرآن
الكريم أن الشياطين من كلا الجنسين يخدعون كلا الجنسين. قال تعالى (١)(شَياطِينَ
الصفحه ١٢٣ : بينه وبين ربه بذنوب (دقّيّة)
وبعض أشكال التقصير ، المنظور إليه من أعلى. فلا بد من الاستغفار منها
الصفحه ١٤٩ : المراد من الكوثر هو الذرية ، ينافي الروايات المستفيضة
الدالة على كون المراد منه حوض الكوثر ، ومعه فيمكن
الصفحه ٢٨١ :
الثاني
: التمسك
بإطلاق الآية من قوله : خفت موازينه. أي خفت خفة مطلقة وكاملة ، ووصلت إلى درجة
الصفحه ٣٩٠ : نار جهنم خبرها. وخالدين حال
منها. وأولئك مبتدأ وهم مبتدأ ثان وشر البرية خبر المبتدأ الثاني. والجملة
الصفحه ١٩ :
ومقتضبا. مما يعطي انطباعا لطبقة من الناس ، أنه أقل أهمية أو أنه أقل في
المضمون والمعنى ، ونحو ذلك
الصفحه ٢٤ :
القرآن في عدد من آياته كقوله تعالى (١)(نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ عَلى
قَلْبِكَ لِتَكُونَ
الصفحه ٣٠ :
وسياقات القرآن الكريم نفسه. وهي عامة التفاسير لدى الفريقين. ونعتمد منها
على الخصوص تفسير الميزان
الصفحه ٦٨ :
ونستفيد من
المعنى الأول : إن رب الفلق أي رب الصبح أو الفجر. وهذا الوقت لعله أفضل الأوقات
من
الصفحه ١١٨ :
قسطا وعدلا ، كما ملئت ظلما وجورا ، فهو نصر من الله وفتح.
سؤال : ما
المراد بدين الله؟
فإنه قد
الصفحه ١٤١ :
وهذا هو
الموافق مع ظاهر مادة أعبد ، ومفادها كلي العبادة ، فيكون المراد من الموصول كليا
، والكلي
الصفحه ١٨٢ :
سؤال : من أي مادة صيغة لفظة : (أَبابِيلَ)؟.
جوابه
: قال في
الميزان (١) : الأبابيل ـ كما قيل
الصفحه ٢١٧ :
قلت : جوابه من عدة وجوه :
الوجه
الأول : ما قلناه في
علم الأصول من أن القيد ، وإن كان مندكا في
الصفحه ٢٢٢ :
ثم قال عز من
قائل : (إِنَّها عَلَيْهِمْ
مُؤْصَدَةٌ). بالهمزة بقراءة حفص ، وقرأ غيره بترك الهمز