الصفحه ٣٣ : ،
بحسن منة المنّان سبحانه وتعالى.
هذا ، وإني
أشكر كل من وازرني وشجعني وأعانني على هذا المشروع الطيّب
الصفحه ٩٩ : تعالى (٦) : (أَنْفِقُوا مِنْ
طَيِّباتِ ما كَسَبْتُمْ). أي من المال الحلال. أما بقية الآيات الكريمة ، فهي
الصفحه ٧٦ : ، بعد أن لم يكن فيها.
الثاني
: قد يفرض أن
الفرد طيب ونيّر القلب إلّا أنه قد يناله الظلام من أسباب
الصفحه ١٢٠ :
الْفُلْكِ
وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ ، وَفَرِحُوا بِها جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ
وَجاءَهُمُ
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة الناشر
والصلاة
والسلام على أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين
الصفحه ٣٤٤ : ميزان العدل الإلهي ويجزى عليها بالخير ، وذلك : مع درجة من صفاء
النية وطيبة القلب. ولو كانت بدرجة ضئيلة
الصفحه ٢٧٨ :
ثانيا : ما عليه مشهور المفسرين من أنه من الهويّ ، وهو
السقوط أو الانخفاض.
ثالثا
: محل السقوط
الصفحه ١٤٥ : النوافل. ومنه قول الشاعر :
وأنت كثير يا
ابن مروان طيب
وكان أبوك
ابن العقائل كوثرا
الصفحه ٣١٩ :
العام ، كما هو واضح وأوضح ذلك أنها غير مسبوقة بالزلزلة.
٢ ـ ما ورد من
أن الأرض تلقي بأفلاذ
الصفحه ٤٢٣ :
أقول : ولكنه مع ذلك لم يجمع بين الآيتين من الناحية
المعنوية ، وإن كان قد جمع بينهما من الناحية
الصفحه ١٥٠ :
عن الخصوصية ليس هنا فحسب بل في كل القرآن.
كما أنه لا وجه
لأن نفهم من (شانئك) خصوص هذا الرجل
الصفحه ١٩٣ :
عبارة عن جهنم وما يحصل فيها. وكلاهما سبب للعذاب ، وتعبير عن غضب الله
سبحانه.
ويتحصل من ذلك
عدة
الصفحه ٤٢٢ :
أحدهما : أن لا يقدر له مفعول ، بل يكون المراد الذي حصل منه
الخلق واستأثر به لا خلق سواه. كما قال
الصفحه ٦٥ :
الموسوس لا الموسوس له. وهو ينطبق على أحد المعاني التي ذكرناها.
وقال (١) : وقيل هو بدل من الناس
الصفحه ٤٢٨ :
ولمعنى (من)
عدة احتمالات :
الأول
: إنها لبيان
الجنس ، كقولك : إبريق من طين. وكما قال تعالى