الصفحه ٥٧ : العصا ، ولا يحس بالمعاني الإنسانية والروحية إلا حين تنالها جوارحه الظاهرية
.. تماما كما يريد للمرأة أن
الصفحه ١٤٦ :
أمور يتم جعلها ، واعتبارها بصورة اقتراحية ، ومن دون أن يكون في موردها خصوصية
تدعو إلى ذلك ، بل الخصوصية
الصفحه ٢٦٧ : يفعل ذلك ، فإنما لا
يفعله لأنه لا يخلف وعده ، ولوجود مبررات استمراره وشرائطه ، لا لأجل أنه لا يحق
له
الصفحه ١٩٧ :
العقل والشرع ..
يواجه دعوات قوية إلى أن يتخلى عن ذلك كله ، وليستبدل الممارسة السليمة ، بارتكاب
الصفحه ١٢١ : .. وأما إن كان في دائرة الإسلام ، ولكنه لا يعتقد
بولاية الإمام علي عليهالسلام من دون أن يصل إلى درجة
الصفحه ٩١ : الدليل الفلسفي ،
ولكن دون أن يستخدم مصطلحات علم الفلسفة ، فيشير إلى موضوع تضادّ الإرادات ، أو
بطلان تأثير
الصفحه ٣١ :
قال تعالى :
(مُتَّكِئِينَ فِيها
عَلَى الْأَرائِكِ).
«متّكئين» :
ثم شرع سبحانه
بذكر تفاصيل
الصفحه ١٦٠ : الاتجاهات ..
هل الزينة خاصة
بالنساء؟ :
ولا مكان للوهم
الذي يقول : إن الزينة إنما تناسب النساء. فما معنى
الصفحه ١٥٩ :
٢ ـ إنها مع ذلك
تحتفظ بلمعانها الأخّاذ ..
٣ ـ إنها تفضّ
النظر الذي ينصب عليها ، وتفرقه وتجزؤه
الصفحه ١٩ :
الآخر به ، وفرضه عليه .. إذ أنه لم يشرع واجبات كثيرة يمكن المطالبة بها لأي
منهما ، وذلك الذي شرعه وفرضه
الصفحه ٢٤٦ :
«فمن» :
١ ـ إنه أتى بفاء
التفريع هنا ليفيد : أنه بعد أن أيقظ في الإنسان فطرته ، وواجهه بما يحكم
الصفحه ١٨ :
والمهين. وقد شاع
ذلك القول المأثور : «إتق شر من أحسنت إليه» (١).
وشاهد آخر على ذلك
، هو أن الله
الصفحه ١٩٦ : الظاهرة عليه ، كما أنه يقاوم بشدة دواعي الهداية
الفطرية ، والعقلية ، والشرعية من أن تؤثر في ضبط حركته
الصفحه ٢٢٥ : ..) فإنّ نفس كونه آثما أو كفورا يستبطن عدم جواز طاعته ، بحكم
العقل ، والشرع ، والوجدان ، ويدخل قوله : (وَلا
الصفحه ٢٤٠ : الضوابط والمعايير الشرعية ،
والتكوينية ، والفطرية .. الخ .. فأصبح على درجة من التراخي والضعف ، تجعل تبديله