تفسير سورة هل أتى [ ج ٢ ]
تفسير سورة هل أتى [ ج ٢ ]
تحمیل
البحث في تفسير سورة هل أتى
عدد النتائج : ٢٣٩ الصفحه ٢٥٦ : لها؟!
أي أن الجزء
الأخير من العلة ، هل هو الإرادة ، أم الاختيار؟!
وبعبارة أخرى :
قد يقال : إن
الصفحه ٦٥ : ، وهي في نفس الوقت قوارير ..
وذلك لأن الفضة
التي نعرفها لا ينفذ البصر منها إلى الجهة الأخرى ، بل هو
الصفحه ١٥٥ : ألما ..
كما أن من يمارس
لذة جسدية محرمة ، وهو ملتفت إلى العقاب الذي سيواجهه من جراء ذلك ، فإنه لا
الصفحه ١١٩ : هذا السؤال
أسئلة كثيرة ، نذكر منها على سبيل المثال :
السؤال عن حكم :
١ ـ الجاهل القاصر
، أو الغافل
الصفحه ٥٦ :
ونحو ذلك ، وحديثا
عن أمور لا تدخل في هذا السياق ، بل هي من الكماليات ، إن جاز التعبير.
وقد ذكر
الصفحه ٨٩ : هم في مستوى يؤهلهم للاستفادة من هذا النوع من النعيم ، فإنه
تعالى قد أسهب في وصف مفرداته بصورة لافتة
الصفحه ٢٧٥ :
كلمة أخيرة :
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ،
والصلاة والسّلام على محمد وآله الطاهرين
الصفحه ٧٨ :
كل السلبيات التي
قد تكون في زنجبيل الدنيا ، بل ربما تصل إلى حد المباينة لمواصفاته ..
خصوصيات في
الصفحه ١٥٢ : إلى ذلك : أن
هذا الفعل الإلهي بهم إنما هو تجلّة منه لهم ، وإظهار لنعمته عليهم ..
وإذا كان هذا
الصفحه ٢٣ : نُطْعِمُكُمْ
لِوَجْهِ اللهِ) وأنهم «لا يريدون جزاء» ، وأنهم «لا يريدون شكورا» ..
وأنهم «يشربون من كأس كان
الصفحه ١٦١ : ) (٢) ..
من الذي يحلّيهم
بالأساور؟ :
وقد جاء التعبير
بصيغة الماضي المبني للمجهول .. ربما لأنه يريد بيان
الصفحه ١٨٦ :
وآله حتى في
النشأة الأخرى ، كما أن الإمام عليهالسلام يرى أعمال الخلائق ، ويلاحقها ، ويتعاطى معها
الصفحه ٢١٦ : ظهور الإنسان للآخرين ، إنما يكون في النهار غالبا ، فيصبح أكثر
تعرّضا لخطر الرياء في الصلاة من خلال
الصفحه ٢٢٦ : أحبوه من العاجلة كان سما قاتلا لهم. لما فيه من المفسدة العظيمة ، فإن الربا
مثلا فيه ـ بنظر هؤلاء ـ منفعة
الصفحه ١٥٣ : القارونية ، فقد أهلك قارون ماله ، ولم يصغ إلى
نصيحة قومه في أن يبتغي بما آتاه الله الدار الآخرة ، وأن يحسن