الصفحه ١٢٤ :
عليا ، ما أشد حاجته إليها في حياته وفي مواقفه ..
فلا محل للتعجب
إذا فهمنا من كلمة «ولدان» ذلك المعنى
الصفحه ١٢٧ : والوعي ..
وهذا هو المقصود
هنا ، فإن خطأ الباصرة هنا : (إِذا رَأَيْتَهُمْ
حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً
الصفحه ١٢٨ : » :
وبعد ما تقدم نقول
: إن قوله «منثورا» يفرض علينا الالتفات إلى الأمور التالية :
أولا : إذا تعددت
حبات
الصفحه ١٣١ :
الفصل العشرون :
(وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً وَمُلْكاً
كَبِيراً)
الصفحه ١٣٦ : : «رأيت ثمّ» ، أي إذا حصلت لك قابلية الرؤية ولو
بأدنى مراتبها ، هناك ..
فسوف ترى نعيما
وملكا كبيرا
الصفحه ١٤٤ : ، والفضة ، والطعام ، ونحو ذلك .. وإن اختلفت مناشئ هذه
القيمة ، ومكوناتها .. فالذهب مثلا إذا كان مجرد سبائك
الصفحه ١٤٥ : إضافي ، بل نشأت الرغبة من اعتبار العقلاء لها بقيمة معينة من قبلهم
..
الاعتبار على
نحوين :
وإذا نظرنا
الصفحه ١٨٤ : لحالات الأبرار في الجنة
..
وإذا كان تصور
الحقائق والدقائق التي وردت في هذه السورة ، يحتاج إلى أرقى
الصفحه ١٨٧ : وحقّانية البيان الذي قدّمه .. والقضايا إذا استندت
إلى الدليل ، فإنها تصبح أشد رسوخا ، وأعظم أثرا في نشو
الصفحه ٢٢٧ : أقبح الأمور؟!
فكيف إذا استمروا مصرّين على ذلك ، إلى حدّ إشعال الحروب ، وإزهاق الأرواح. وربما
يكونون هم
الصفحه ٢٣١ :
الفصل الثامن
والعشرون :
(نَحْنُ خَلَقْناهُمْ وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ وَإِذا
شِئْنا بَدَّلْنا
الصفحه ٢٣٦ :
المشدود ، من خلال قطع علاقته بتلك الروابط ليصبح في مهب الريح .. ـ إذا أراد
الإنسان ذلك ـ فإنه سوف لن يغير
الصفحه ٢٣٨ : .. وهذا يعطي : أن ثمة قدرة على
الإهلاك ، والانتقام ؛ إذا اقتضت الحكمة والرحمة ذلك ..
٣ ـ إن ذلك يستبطن
الصفحه ٢٣٩ : قاعدة تشمل الناس جميعا ، من خلال
كلامه عن تبديل الأمثال ، فإن التبديل إذا كان ممكنا في النظير والمثيل
الصفحه ٢٥٦ : المشيئة ، ويبقي لنا الاختيار؟!
وإذا كان ذلك لا
يضر بالاختيار ، فهل الاختيار سابق على المشيئة ، أم لا حق