الصفحه ٦٨ : حديث عن غيرهم ، ولا يصح إرجاع الضمير إلى لفظ الجلالة ، لأنه ضمير جمع ..
ولا إلى الولدان المخلدين ،
الصفحه ٧٠ : قد
تكون لشرابه ميزات وخصائص أخرى ، ويلتذ به بصورة أقل ، أو أعمق ، لأن هذا هو ما
أنتجه له فعله ، وفرضه
الصفحه ٧٥ : لا معنى لإدراجها في الكلام ، لأن ذلك قد يخل في المعنى المقصود ..
واستعمال كلمة «من»
وإن لم يكن فيه
الصفحه ٧٦ : صحيح ، لأنه يفيد حدوث هذا الأمر ، بعد أن
لم يكن .. أما كلمة (كانَ مِزاجُها ..) فهي تفيد أن هذا المزاج
الصفحه ٧٧ : ، وليس للفضة والقواريرية وجود ظاهر ومتميز تناله الباصرة ، فكأنه
يشرب الكأس ، لأن الكأس يحس بها ، باللامسة
الصفحه ٨٩ : ، والأهم ،
وكأنها قد أنزلها الله تعالى لهذا الغرض بالذات ، ربما لأن لذلك الأثر الكبير من
الناحية التربوية
الصفحه ٩٢ : أثرها العظيم في بلورة الحقائق وتوضيحها بصورة أتم
للبشرية جمعاء ، لأنها هي اللغة الجامعة والمفهومة لدى
الصفحه ١٥٠ :
الزنجبيل ، والنخل
، والرمان ، والفاكهة ، لأن القضية ليست قضية الحصول على الخصوصية المطلوبة
الصفحه ١٥١ : اختار كلمة «عاليهم» ،
فلعله ليفيد ظهور هذا الأمر فيهم. وهذه الكلمة هي أنسب التعابير عن ذلك ، لأن
العالي
الصفحه ١٥٤ :
هنا ، بل النعيم المعنوي بهذا اللباس الذي هو زينة ، هو الأهم .. لأن إظهار
كرامتهم يمثل لذة روحية معنوية
الصفحه ١٦١ : ) (٢) ..
من الذي يحلّيهم
بالأساور؟ :
وقد جاء التعبير
بصيغة الماضي المبني للمجهول .. ربما لأنه يريد بيان
الصفحه ١٦٢ : ها هنا ، فقد
أراد الله سبحانه أن يقرر لهم لذة الشرف بالساقي أيضا ، وهو ربهم تبارك وتعالى ..
لأنه
الصفحه ١٦٨ : ب «الجزاء» ، فقدم كلمة «لكم» على كلمة «جزاء» ..
لأنه لو عكس ذلك ،
بأن قدّم كلمة «جزاء» ، فإن ذلك قد يوحي
الصفحه ١٦٩ : ، ويعطي عملهم قيمة واقعية وحقيقية ، لأن الله هو المصدر الحقيقي لكل
قيمة ، وجعل الجزاء بإزائه يستبطن ذلك
الصفحه ١٧٠ : الإنسان العامل
أهلا لأن يشكر على عمله هذا ، رغم أن فائدة العمل وعائدته إنما تعود عليه دون سواه
..
وقد