الصفحه ١٨٠ :
فكيف يوفق بين
هاتين الطائفتين من الآيات؟! ..
سؤال آخر هنا أيضا
وهو : أنه إذا كان القرآن قد نزل
الصفحه ٢٠٤ : ، دائم التحدّي ، لحظة فلحظة ، وإلى أن تقوم الساعة ـ لأنه
يتصدى للطواغيت ، وللأهواء ، وللغرائز. والعدوّ
الصفحه ٢٢٨ : » .. دون كلمة «يتركون» ، لأن كلمة
ترك إنما يؤتى بها في مورد يكون للشيء خصوصية وأهمية ، ثم يصرف النظر عنه
الصفحه ٢٢٩ : أيضا ، إذ إنه إذا كان هذا اليوم ثقيلا ، فكيف لا يلتفتون إليه ، ليزيلوا
ثقله عن أنفسهم ، فهل يمكن أن
الصفحه ٢٣٣ :
قوله تعالى :
(نَحْنُ خَلَقْناهُمْ
وَشَدَدْنا أَسْرَهُمْ وَإِذا شِئْنا بَدَّلْنا أَمْثالَهُمْ
الصفحه ٢٦٠ : ، من حيث إن المصلحة العليا تفرض أن يعطيه كامل
الحرية في التصرف بألطافه الواصلة إليه .. لأن الغاية
الصفحه ٣٨ : ، ونفي رؤية البرد ، ونفي درجته
ومستواه وهو صفة الزمهريرية. لأنها هي التي تسبب الأذى للإنسان .. أما البرد
الصفحه ٧٣ : ؟!
وقد قال تعالى : «ويسقون»
بالواو ، ربما لأجل الإلماح إلى استقلالية هذا النوع من النعيم ، لأن نفس هذه
الصفحه ٩٨ : إلى تقريب البعيد لهم. حين يشعرون بضرورة ذلك .. لأن الجنة لا يصح أن يشعر
المتنعمون فيها بالنقص ، أو
الصفحه ١٩٧ :
الإلهي للنبي الأكرم صلىاللهعليهوآله ، لا يعني : أن ثمة أية إمكانية لأن يطيع هذا النبيّ
الكريم ، الآثم
الصفحه ١٧ : الهدية ، ولعله لأن المعطي إنما يبذل له ما حصله
بجهده وعرقه ، أو ببذل ماء وجهه ، أي : أن جزءا من كيانه
الصفحه ٢٣ : جملة مفردات نعيم الأبرار هنا إكراما
للزهراء [عليها الصلاة والسّلام] .. لأن السورة نزلت في علي ، وفاطمة
الصفحه ٤٤ : وحقيقة إدراك الأبرار لها في الجنة ،
لأن إدراك أهل الدنيا يحتاج إلى وسائط ، وإلى أهلية واستعداد مع وجود
الصفحه ٦٥ : » :
وقد ظهر : أن ثمة
حالة إعجازية ، تظهر من خلال الصورة التي رسمتها الآيات لآنية من فضة ولأكواب من
فضة
الصفحه ١٤٩ : لأن الأعمال
حينما تؤهلك للتنعم بالفضة ، فإن الفضة تصبح هي الخصوصية التي تحتاجها ، ولا يصح
الاستعاضة