يضرك بشر ، فبلغ قيس إلى أيام عبيد الله بن زياد بن أبى سفيان ، فنقم عليه عبيد الله فى شيء فأحضره فقال : أنت الّذي زعم أنه لا يضرك بشر؟ قال : نعم ، قال : لتعلمن اليوم أنك قد كذبت ، ائتونى بصاحب العذاب ، قال : فمال قيس عند ذلك فمات.