الصفحه ٨١ : : قوموا ، فانطلق وانطلقت بين أيديهم حتى جئت أبا
طلحة فأخبرته ، فقال أبو طلحة : يا أم سليم قد جاء رسول الله
الصفحه ٦٨ : لكم أن نعرس
قليلا ثم نلحق بالناس؟ قالوا : نعم يا رسول الله ، فعرسوا فما أيقظهم إلا حر الشمس
، فاستيقظ
الصفحه ٢٠٧ : : يا
رسول الله ، إنى امرأة مسلمة محرمة ومعي زوج لى فى بيتى مثل المرأة ، فقال لها
رسول الله
الصفحه ٤٢٠ :
قال : السلام عليك
يا رسول الله ، ثم قال : غريب ورواه أبو نعيم فى الدلائل من حديث السدى عن أبى
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوسلم وكنت صويحبه ، وقتل عثمان ، والمزود ، قالوا : وما المزود
يا أبا هريرة؟ قال : كنا مع رسول الله
الصفحه ١٦٧ : : فمررنا بخباء أعرابى فإذا ظبية
مشدودة إلى الخباء فقالت : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابى اصطادنى ، وإن لى
الصفحه ١٤٢ : ء قوم
إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا رسول الله إن لنا بعيرا قد ندّ فى حائط ، فجاء
إليه
الصفحه ٤٨ : الله صلىاللهعليهوسلم قائما. فقال : يا رسول الله هلكت الأموال وتقطعت السبل ،
فادع الله لنا يغيثنا
الصفحه ٩٤ : لهم ، فبلغ ذلك عمر بن الخطاب رضى الله
عنه قال : فجاء فقال : يا رسول الله إبلهم تحملهم وتبلغهم عدوهم
الصفحه ٩٥ : صالح سعيد ، أو عن أبى
هريرة ـ شك الأعمش ـ قال : لما كانت غزوة تبوك أصاب الناس مجاعة فقالوا: يا رسول
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم نحوه، فقالت الأنصار : يا رسول الله إنه قد صار مثل الكلب
الكلب وإنا نخاف عليك صولته ، فقال : ليس
الصفحه ١٤٤ : الجمل؟ فجاء فتى من الأنصار قال :
هو لى يا رسول الله ، فقال : أما تتقى الله فى هذه البهيمة التى ملككها
الصفحه ١٦٣ : فركب لوحا منها حتى دخل
جزيرة فى البحر فوجد فيها الأسد ، فقال له : يا أبا الحارث إنى سفينة مولى رسول
الصفحه ٢٠١ : ، فأتاه فقال : يا رسول الله أعيتنى ناقتى أن تنبعث ، قال : فناوله رسول الله
صلىاللهعليهوسلم يده كالمعتمد
الصفحه ٢٣٣ : ، إذ شخص ببصره إلى رجل فدعاه فأقبل رجل من اليهود مجتمع
عليه قميص وسراويل ونعلان ، فجعل يقول : يا رسول