الصفحه ٢٩٢ : ، فدعا له
الزبير فأقبل حتى اختلفت أعناق دوابهما ، فقال على يا زبير ناشدتك بالله أتذكر يوم
مر بك رسول الله
الصفحه ٩١ : الله بن صالح ، حدثنى ابن لهيعة عن محمد
بن المنكدر عن جابر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أقام أياما لم
الصفحه ٧٧ : ربيبة فقالت : يا ربيبة أبلغى
هذه العكة رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأتدم بها ، فانطلقت بها ربيبة حتى
الصفحه ١١١ :
قال : ناولنى الذراع ، فقال : يا رسول الله إنما هما ذراعان ، فقال وأبيك لو سكت
ما زلت أناول منها ذراعا
الصفحه ٥٠ :
والّذي يليه إلى الجمعة الأخرى ، فقام ذلك الأعرابى أو قال غيره ، فقال : يا رسول
الله تهدم البناء ، وغرق
الصفحه ١١٢ : ، فقلت : يا رسول الله وهل للشاة إلا ذراعان :! فقال : لو سكت
لناولتنى منها ما دعوت به ، قال : وكان رسول
الصفحه ١٦٩ : فقتلتك فسررت بقتلك الأسود والأحمر والأبيض وغيرهم ، فقال عمر بن
الخطاب : يا رسول الله ، دعنى فأقوم فأقتله
الصفحه ٥٥ : يخرج التمر منه ، فقال رجل: يا رسول
الله هلكت الأموال وانقطعت السبل ، فصعد النبي ص المنبر فدعا ورفع يديه
الصفحه ١١٧ : ابن عباس
قال : أتى النبي صلىاللهعليهوسلم رجل من بنى عامر فقال : يا رسول الله أرنى الخاتم الّذي
بين
الصفحه ٢٢٥ : بنى تميم عند مالك بن
النجار ، قال : ثم كفر بعد ذلك ابن صوريا ، فأنزل الله (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا
الصفحه ٣٣٠ : وقف فاسترجع ، فساء
ذلك من معه ، وظنوا أن ذلك من أمر سفرهم ، فقال عمر ابن الخطاب : يا رسول الله ما
الصفحه ٤١ : رسول الله ما صليت
كرهت أن أضع رأسك من حجرى وأنت وجع ، فقال رسول الله : يا على ادع يا على أن ترد
عليك
الصفحه ٨٢ : ء قرصا فقال : يا
أنس ادع رسول الله ، فأتيت رسول الله ومعه أناس ، قال مبارك أحسبه قال : بضعة
وثمانون قال
الصفحه ١٩٥ :
صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا رسول الله قد أتت الحمى علينا فادع الله لنا
بالشفاء فدعا لهم ، فكشفت
الصفحه ٨٤ :
شعير فأمر به فصنع
طعاما ثم قال لى : يا أنس انطلق ائت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فادعه وقد تعلم