الصفحه ٤٥ : وأسماء بنت عميس ، وقد وقع
فى كتاب أبى بشر الدولابى فى الذرية الطاهرة من حديث الحسين ابن على ، والظاهر
الصفحه ٤٦٠ : الجنة؟ قلت : بلى ، قال : هذه
السوداء أتت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : إنى أصرع (١) وانكشف فادع
الصفحه ٣٤٢ :
عن قتادة قال :
قال عمر ابن عبد العزيز : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعنده عمر وعثمان وعلى
الصفحه ٤٣٦ :
رأسه حتى غربت الشمس ، ولم يكن على صلى العصر ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اللهم إنه كان فى
الصفحه ٤٧٣ : يشبه فى عصره بحسان بن ثابت رضى الله عنه ، وفى
ديوانه المكتوب عنه فى مديح رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦ :
ولا ندرى أسمعت أم
هذا من جدتها أسماء بنت عميس أم لا ، ثم أورده هذا المص من طريق الحسين بن الحسن
الصفحه ١٦٥ : قوم قد اصطادوا ظبية فشدوها على عمود فسطاط ، فقالت :
يا رسول الله ، إنى أخذت ولى خشفان (١) ، فاستأذن لى
الصفحه ٢٦٠ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : من نجا من ثلاث فقد نجا ، قالوا : ما ذا يا رسول
الله؟ قال : موتى ، ومن
الصفحه ١٥١ : ء وانطلقنا فمشينا حتى لا نكاد نرى ، فإذا شجرتان بينهما أذرع ،
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا جابر
الصفحه ٢٨٧ : الوارث عن حماد بن سلمة حدثنا أبو عمرو السلمى
عن بنت أهبان الغفارى أن عليا أتى أهبان فقال : ما يمنعك أن
الصفحه ١٥٦ : ،
ولا يخلف لائذنا ، قلنا : يا رسول الله ما يقول هذا البعير؟ قال : هذا بعيرهم أهله
بنحره فهرب منهم
الصفحه ٦٢ :
ذلك عنهما ما دام
الغصنان رطبين ، قال : فأتينا العسكر فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا جابر
الصفحه ٦٧ :
دينكم فإلى ، قلنا : يا رسول الله فرطنا فى صلاتنا ، فقال لا تفريط فى النوم ،
إنما التفريط فى اليقظة
الصفحه ٩٦ : ، قال : يا رسول الله
كيف بنا إذا نحن لقينا العدو غدا جياعا رجالا؟ ولكن إن رأيت يا رسول الله أن تدعو
لنا
الصفحه ١١٣ : أبا رافع ناولنى الذراع ، فقلت : يا رسول الله هل للشاة غير ذراعين؟ فقال : لو
سكت لناولتنى ما سألتك