الصفحه ١٤٤ :
في الخارج ، فلا
تكون موجودة [في الخارج] وهو المطلوب.
قال شيخنا : في
هذا نظر ، لان القائل بعدم
الصفحه ١٥٧ : بما فسروه ، بل يفسره بأنه خروج الماهية من العدم الى الوجود ، وهو بهذا
التفسير ليس متأخرا عن الوجود
الصفحه ١٦٨ :
لكان ذلك المجموع
الحاصل من تلك العلل والمعلولات ممكنا ، لافتقاره الى كل واحد منها وهي ممكنة
الصفحه ١٧٤ : كالناطق
بالنسبة الى الانسان والصاهل بالنسبة الى الفرس ، فان كل واحد من الناطق والصاهل
مميز لما هو فيه
الصفحه ١٨٦ : الجواب ، وهو جواب البصريين من المعتزلة.
وفيه نظر ، لان
الضرورة قاضية ببطلان الترجيح من غير مرجح مطلقا
الصفحه ٢٤٣ : ،
كالكثافة ووقوع الضوء وغير ذلك ، وكلما حصلت الشرائط وجبت الرؤية ، وبيانه كما
تقدم.
وفي هذا الوجه نظر
الصفحه ٢٥٣ : كحركة النائم والساهي ، نظر : فانه
ما من فعل الا وله صفة [زائدة] تزيد على حدوثه ، من كونه حركة أو سكونا
الصفحه ٢٥٦ : النظر من النساء والعوام ، فيكون حكما ضروريا ، وهو المطلوب.
الثاني : لو لم يكونا عقليين لزم رفع
الاحكام
الصفحه ٣٠٩ : الشريفة ، من علم التوحيد ، والسلوك
الى الله تعالى ، وتهذيب الاخلاق. فان الفصاحة خاصة في كلام العرب قد وجدت
الصفحه ٣٢٦ : ، وهو غير مشعر به.
الثاني : أنه ينتقض برئاسة نائب الامام ، كما اذا فوض الى نائب عموم الرئاسة ،
فكان
الصفحه ٣٤٠ :
وعدم نقل غيرنا
لها كان لدواع دعتهم الى اخفائها :
منها : المعاندة
لعلي عليهالسلام والبغض له
الصفحه ٣٨٥ : وارتفاع المنكر فبعد حصولهما من واحد فوجوبهما على
غيره عبث.
وفيه نظر : فان
للشيخ أن يقول : لا نسلم أن
الصفحه ٢٩ :
الابعاد.
الثالث : البعد
الاخذ من الخلف الى القدام ، ويسمى سمكا اذا أخذ صاعدا.
والمراد بالطول في
البحث
الصفحه ٣٥ : .
وفي هذا الدليل
نظر ، اذ لا يلزم من انتفاء كونه نفسها ثبوت كونه زائدا ، لجواز أن يكون جزءا ،
فلا بد من
الصفحه ٦٢ : الخطين ، فان الخطوط متساوية ، فيكون
الخط الواصل (٢) منهما محصور بين حاصرين هذا خلف.
وهذا فيه نظر :
لان