الصفحه ٣٨٢ :
لا علو لهم عليه ،
وتمام الحد (١) مذكور في أصول الفقه.
وفي هذا التعريف
نظر : فان الطلب مرادف
الصفحه ٤٦ :
له الوجوب ، وننقل
الكلام حينئذ الى الثاني ونقول فيه كما قلنا في الاول ، ويلزم التسلسل.
وان كان
الصفحه ٧٩ : مع أنه حار ،
الى غير ذلك من النقوض.
ثم القائلون (٣) بانحصارها في التسعة ذهب بعضهم الى أن خمسة منها
الصفحه ٨١ :
، ثم يخالط الهواء المنتقل الى القوة الشامة كما في التبخير.
وفيه نظر : اذ لو
كان بالتحلل لزم من ذلك
الصفحه ٨٤ : الاناء المربع ، فانه يصير الماء مربعا أيضا ، فاذا
أدرناه الى اناء مثلث صار مثلثا من غير صعوبة في ذلك
الصفحه ٢٠٤ :
وجوده بوقته وشكله
بما هو عليه يفتقر الى مخصص ، لما عرفت من استحالة التخصيص من غير مخصص ، فذلك
الصفحه ٢٠٦ :
واحتجاج النفاة
بافتقار الابصار الى الشعاع والسماع الى وصول التموج. ضعيف ، لما تقدم ، ولان ذلك
انما
الصفحه ٢٣٥ : للمحسوسات ، لان القوة العقلية تصل الى كنه المعقول ،
وتفضله الى أجزائه وذاتياته ، وتتحد به وتصير هي هو على
الصفحه ٢٥٤ :
[مسألة الحسن والقبح]
قال : البحث الثاني : ذهب أهل العدل الى أن العلم بحسن بعض الاشياء ـ كالصدق
الصفحه ٣٠٢ :
ذلك (١) ، ويحصل انتظام ذلك اللطف بأن يحصل له ملكة مانعة من
الفجور والاقدام على المعاصي ، مضافا الى
الصفحه ٤٤١ : المطلوب.
وفيه نظر : فان
الايمان عرض ، وكل عرض لا بد له من محل يقوم به ، ولا شك أنه تعالى لما اضافه الى
الصفحه ٦٤ : ، هكذا قيل.
وفيه نظر : لان
الرفع في هذه الصورة على أي وجه وقع حصل المطلوب ، وحينئذ نقول في أول زمان رفع
الصفحه ٧٠ : يسميه الحكيم «أينا» وعرفه المصنف بأنه حصول الجسم في الحيز.
وفيه نظر : فانه
يخرج عنه حصول الخط والسطح
الصفحه ١١٩ : الشوق
والميل والنفرة من توابع القوى الحيوانية لم يتحقق [الزائد] في حقه تعالى.
وفيه نظر : لان التابع
الصفحه ١٢٢ : اليد يحس بالالم بسبب تفرق اتصالها. وفيه نظر : فان التفرق أمر عدمي
والالم وجودي ، فلا يكون معللا به