الصفحه ٣٤٤ :
من هو أولى بالعقد عليها. وقولهم «ولي الدم». والكل من هذه الاستعمالات يفيد
الاولى بالتصرف ، واذا كان
الصفحه ٧٣ : ساكن ، بل عما من شأنه أن تتحرك ، فالتقابل بينه وبين
الحركة على الاول تقابل التضاد ، وعلى الثاني العدم
الصفحه ١١٢ :
الخلق ، فلا يجوز
أن يمكن الله تعالى المعاند من الزامهم وافحامهم ، واذا بطل اللازم بطل الملزوم
وهو
الصفحه ٢١٥ :
البقاء اما أن
يكون باقيا بالبقاء الاول أو ببقاء آخر ، فان كان الاول لزم الدور وهو محال ، وهو
الصفحه ٣٩ :
واختار المصنف
والمحق الطوسي ـ رحمهالله ـ مذهب الحكماء ، والدليل عليه وجهان :
الاول : ان الوجود
الصفحه ٢٠٦ : أو الاحساس أو غيرهما
، والاخيران منفيان فتعين الاول ، وهو المطلوب أما بطلان الاحساس فظاهر ، لاستحالة
الصفحه ٢٧٣ :
وحينئذ نقول :
الغرض من التكليف اما أن يكون عائدا إليه تعالى أو الى غيره ، والاول محال ، لانه
اما
الصفحه ٣٩٠ : مقدمات لا بد من بيانها بالبرهان :
المقدمة الاولى : أن هاهنا معلوما غير منقسم وهو ظاهر لوجوه :
الاول
الصفحه ١٨٠ : لازمة من كون وجوده زائدا على
حقيقته ، فيكون باطلا ، فيكون نفسها ، وهو المطلوب.
بيان الملازمة :
أنه لو
الصفحه ٣٣٦ :
بطل كونه دليلا
على ما تضمنه ذلك الفرد من جملة الشرع ، فقد صار بعض الشرع غير محفوظ ، فلا يكون
الصفحه ٣٩١ : ونقول كما
قلنا في الاول ويتسلسل ، أو يكون حالا بتمامه في كل واحد واحد من
__________________
(١) فى
الصفحه ١٢٥ : :
الاول : ان الشعاع اما أن يكون جسما أو عرضا ، فان كان عرضا استحال عليه الحركة والانتقال ،
لما سيأتي من أن
الصفحه ١٥٩ : يكون منها وجوده أولا جلها وجوده ، فان كان الاول فهو
العلة الفاعلية كالنجار للسرير ، وان كان الثاني فهو
الصفحه ٢٣٢ : مطلقا بوجهين :
الاول : أنه لو قام بذاته شيء من الحوادث للزم تغيره ، واللازم باطل فالملزوم مثله.
بيان
الصفحه ٣٢٢ : أفضل من محمد صلىاللهعليهوآله بل بعض المقربين.
احتج المصنف
للمذهب الاول بوجهين :
الاول ـ قوله