الصفحه ٥٣ : تعالى. وأما الطفرة : فهي
مع شناعتها غير مفيدة ، فانا نعلم بالضرورة بطلانها فانه لا يعقل حركة جسم من أول
الصفحه ١٥٦ : المصنف على
المذهب الاول بوجهين :
الاول : ما ظهر من دليل أن المحدث ممكن وكل ممكن مفتقر الى المؤثر
الصفحه ٣٦٤ : الرحمن الرحيم) من
أول الليل الى آخره.
والمعتزلة
والاشاعرة من المتكلمين يأخذون علمهم عنه عليهالسلام
الصفحه ٣١٦ : كونها أمورا خارقة للعادة يتعذر على الخلق الاتيان بمثلها.
وأما الكبرى :
فلوجهين :
الاول : أن كل من
الصفحه ٤١ : كل واحد من هذه الوجودات العارضة للماهيات [و] صادقا عليها ، أي على هذه
الوجودات العارضة للماهيات ، صدق
الصفحه ٤٣ :
الوجود والعدم بديهي من أول الاوائل ، فانا نعلم ضرورة أن زيدا الذي لم يكن ثم كان
، حصلت له حالة لم تكن
الصفحه ٧ : مشتقا ، وإلا لزم
التسلسل. وقال قوم : بالاول فقال بعضهم من الالوهية اي العبادة ، والتأله التعبد ،
فعلى
الصفحه ٤٠٠ : .
وأما الثالث
فلوجوه :
الاول : ما تقدم من بقاء الاعراض.
الثاني : أن العرض مفتقر الى الجوهر ، فلو
الصفحه ٣٤٨ : ، كالاولى بالتصرف كما ذكرنا والسيد وابن العم والجار والحليف والعتق
والناصر ، ولا شيء من معانيها سوى الاول
الصفحه ١١٣ :
[كون النظر أول الواجبات]
قال : والقصد إليه أول الواجبات أو
المعرفة بالله.
اقول : اختلف
الناس
الصفحه ٢٦٧ : اما
من فعل العبد أو من فعل الله ، والاول محال ، لانا ننقل الكلام إليه ونقول : اما
أن يكون لمرجح أولا
الصفحه ٤٢٨ : تعالى ، فجاز منه اسقاطه. أما الاول فظاهر ، وأما الثاني فلانه لا ضرر
عليه تعالى في تركه ولا لوم ، مع أنه
الصفحه ١٤٩ : ، والا لكان الواحد كثيرا ،
ولا بكل واحد واحد من أجزاء محلها والا لزم منه فسادان :
الاول : أن يكون
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١) فى «ن» : بينهما.
(٢) فى المطبوع من
المتن : متساويا.
(٣) فى المطبوع من
المتن : أول.
(٤) فى
الصفحه ٣٣٣ : [والاسماعيلية] ، وقد استدل عليه المصنف بوجهين :
الاول : أنه لو لم يكن معصوما للزم وجود ما لا يتناهى من الائمة