الصفحه ٢٤٥ :
للعلية ، فيكون
الوجود هو العلة ، فكل موجود مرئي.
وأما النقلي فمن وجوه : الاول : أن موسى
الصفحه ٤٢٢ : ) (٢) و «من» في الشرطية
للعموم. والاول يبطل الاحباط ، والثاني يبطل الموازنة.
الثاني لو صح القول بهما لزم
الصفحه ٢٧٦ : :
الاولى في تعريفه : وعرفه بأنه ما يقرب
المكلف معه من فعل
الطاعة ويبعد عن فعل المعصية ، ولم يكن له حظ في
الصفحه ٧٧ :
وان كان مستفادا
من الغير كالجدار المستنير بضوء الشمس سمى «نورا» ، والترقرق الذي للشيء من ذاته
يسمى
الصفحه ٧٩ : بطعمين كالمرارة والقبض فى الحضض ، ويسمى بشاعة ، والحضض ـ بضم
الضاد الاولى ـ وهو نوع من الاشنان ، وكذا
الصفحه ٢٨٤ :
لان القاتل ممنوع
من القتل بالزواجر الشرعية ، وعنده اعتقاد عقلي يمنعه عن الاقدام ، ولهذا لم يكن
الصفحه ٣١٢ : وذلك أمر ضروري لا يسع عاقل (١) انكاره. الثانية : أنه ظهر على يده المعجز وذلك أيضا من
وجهين:
الاول
الصفحه ١٨٩ :
فان كان الثاني
يلزم كونه تعالى جاهلا.
وان كان الاول لزم
احتياجه تعالى إليه ، اذ لو لم يكن محتاجا
الصفحه ٢٧١ : التاسع ـ في فروع العدل : وفيه مباحث : الاول ـ التكليف إرادة من تجب طاعته ما فيه
مشقة ابتداءً بشرط الاعلام
الصفحه ٢١٩ :
وذهب المحققون الى
بطلان القولين معا ، واستدل على بطلان مذهب الاول بوجهين:
الاول : أن قيام إرادة
الصفحه ٢٥٨ : الشيء لا يزول عنه ، والا لما كان ذاتيا ، وأما أنه ينقلب فلوجهين :
الاول : أن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٨ : في طلبه.
والدليل على ما
قلناه من وجوه :
الاول : أن طلب الرزق مما يدفع به الضرر
عن النفس ، ودفع
الصفحه ١٦٣ : البسيط أو في شيء من أبعاضه ، أولا في شيء من أبعاضه الى
آخر الكلام حتى يلزم التسلسل.
وان كان الاول أي
الصفحه ٢٦٤ : كحركة النبض ووقوع الانسان من علو مع القاسر ، فانه يتمكن
من ترك الاولى دون الثانية ، ولا فارق الا القدرة
الصفحه ٣١٠ : ثلاثة أمور الاول : انه سلبهم القدرة. الثاني : أنه سلبهم الداعية. الثالث :
أنه سلبهم العلوم التي كانوا