الصفحه ١٩٣ : بعد الاضافة الى
أحدهما ، فيمتنع فيه الاشتراك من حيث تلك الاضافة ، فالمقدور غير المضاف يمكن
اضافته الى
الصفحه ١٩٦ : يمكن أن يتكرر منه مرة بعد أخرى ، فان من يكتب مرارا خطا حسنا لا يمكن أن
يتصور أنه أمي جاهل بالخط ، مع
الصفحه ٢٠٢ : يقدر ويعلم ولا شك أن هذا الوصف ثابت له تعالى ضرورة بعد
ثبوت كونه تعالى قادرا وعالما. والحكماء فسروا
الصفحه ٢٣٧ : بغيره ، لقضاء
الضرورة ببطلان الاتحاد ،
ولانهما بعد الاتحاد ان بقيا فلا اتحاد ، وان عدما أو عدم أحدهما
الصفحه ٢٧٧ : بدونه ممكن ، لكن معه يكون الفعل [الى] الوقوع أقرب بعد
امكانه الصرف. وزيد في تعريفه «ولا يبلغ الالجاء» اذ
الصفحه ٢٨٨ : فلانا
نمنع كون «من» في الآية للتبيين ، لان شرطها أن تكون بعد اسم مبهم نحو قوله تعالى (فَاجْتَنِبُوا
الصفحه ٣٠٤ : قبل النبوة وبعدها عن
الصغائر والكبائر عمدا وسهوا ، بل وعن السهو مطلقا ولو في القسم الرابع ، ويدل
عليه
الصفحه ٣١٣ : ء القليل ، وذلك بعد رجوعه من غزاة تبوك (٤).
ومنها : عود ماء بئر الحديبية لما استقاه أصحابه بالكلية فيبست
الصفحه ٣٢٠ : المعروفة
باليهودية : والذي يشهد لنا بعدم تواترهم أن التوراة بعد واقعة بختنصر صارت ثلاث
نسخ مختلفة : احداها
الصفحه ٣٢٤ : ،
وأما وقت الاجتباء فلا ، فلم لا يجوز أن [يكون] الأنبياء قد صاروا أشرف بعد
الاصطفاء.
وعن الثاني ـ انه
الصفحه ٣٣٤ : بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ) (١) وكقوله عليهالسلام «لا
الصفحه ٣٤٤ :
الاولى بالتصرف. وقال الكميت يمدح أمير المؤمنين عليهالسلام :
فنعم ولي الامر
بعد وليه
الصفحه ٣٥٩ : أحكامها كما أنزلت ، وبيانها لمن له العمل بها بعد أداء حق
الجزية ، أو المراد بيان أحكامها وما نسخه القرآن
الصفحه ٣٦٦ : بعد عجز الجيش كله ،
وأخرج الماء من تحتها.
وبالجملة بلغ من
القوة والشدة غاية لم يبلغ إليها أحد ، حتى
الصفحه ٣٧٠ :
أقول : من دلائل أفضليته كونه أكرم
الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وهو أيضا بيّن ، فانه