الصفحه ١١٤ : الاُولى أعم من حيث
الاشتمال على الأرض والسماء ، فخصّت في العبارة اللاحقة بالأرض والثرى ، ثم قد زاد
التخصيص
الصفحه ١٢٣ : يتحقق منهم التذكر ، فمع عدمه لا يكون بطريق أولى. فالسؤال عن المحل إنكار
واستبعاد له ؛ إذ لابدّ لكل شي
الصفحه ١٢٥ :
الْعَدْوى ، وَاَنْتَ رَبُّ الاْخِرَةِ الاُولى.
فَاَغِثْ
ـ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ ـ عُبَيْدَكَ
الصفحه ١٣٠ : ، فالتعبيرات الأولية
بقوله : «أين
بقية الله التي لا تخلو» الخ ، ناظرة إلى
مقام الغيبة والاحتجاب عن الأنظار
الصفحه ١٣١ : الليل.
قوله : «أدِلَّ به أولياءك ، وأذِلَّ به أعداءك»
الاُولى بالدال المهملة ، والثانية بالمعجمة
الصفحه ١٣٣ : في السابق بقوله : «وأنت رب الآخرة
والاُولى» ؛ فإنّ جعل مستقر الإمام مستقراً له وإن كان أعم من حيث هو
الصفحه ١٣٤ : ، الآية
٧٨.
٢. أي الديوان
المنسوب إلى أمير المؤمنين عليهالسلام
، البيت الأول ، (بيروت ، دار الكتاب
الصفحه ١٣٥ : سبب الاقتران مع صلاته ، كما قد يعلّل حسى أداء
الصلاة في أول وقتها الذي هو رضوان الله ؛ لأن الإمام
الصفحه ١٤٠ : للشخص بعد خفائه ، كما قيل : إنه استصواب شيء غير
الأول.
وهذا المعنى مستحيل على الله تعالى ؛
لاستلزامه
الصفحه ١٤١ : يكون النداء؟ قال : ينادي مناد من السماء
أول النهار : ألا إن الحق في علي وشيعته ، ثم ينادي ابليس ـ لعنه
الصفحه ١٤٣ : ـ على ما فهمه الفاضلان المذكوران ـ مضافاً إلى أن الأول قد مضى ولم يظهر
منه عليهالسلام
أثر ، والثاني
الصفحه ١٤٦ : اول زاء» ـ رجاء الراجين.
ولا يخفى أن هذا الحساب لا يوافق ما
ذكره ، بل يكون المجموع تسعمئة
الصفحه ١٤٨ : ، وبانضمام
ثلاثمئة وثلاثين قبل الغيبة الكبرى يصير المجموع : ألف وثلاثمئة وستون ، ولكن مبدأ
التاريخ من أول
الصفحه ١٤٩ :
القرآن نزل مرة واحدة
في أول البعثة على بيت المعمور أو على قلب الرسول صلىاللهعليهوآله
، ولكنه لم
الصفحه ١٥٠ : (المستشفيات الوطنية) لحفظ النفوس
البشرية.
وكيف كان فقد اتفق أول المحاربة في سنة
(١٩١٣) ميلادية المطابقة لسنة