الصفحه ٢٦١ : وغاية
المرام «يؤذوني» هست ، ليكن در بحار الأنوار «يؤذونني» است. (منه).
٣. در ص ١٤١ از تاسع
بحار
الصفحه ٣١ :
(٣٥٠٦) غاية المرام في شرح شرائع
الإسلام ، از شيخ مفلح صيمرى ، به خط ناصر بن على بن سعيد بن على بن
الصفحه ٢٦٢ :
__________________
در ص ٢٠٢ از غاية
المرام گفته : الثاني والثلاثون : ابن بابويه ، قال : حدّثنا عليّ بن الحسن ، قال
الصفحه ٣٦ :
سال ١٢٧٦.
(٢٠٥٦) كتاب الفضل ، سيد قريش بن محمد
حسينى قزوينى ، ذى حجه ١٢٩٤.
(٢٠٨٩) توضيح المرام في
الصفحه ١٥٣ : فيه تلاوة دعاء آخر مروي ومأثور (٣)
عن الحجة فيه أيضاً لرجاء حصول المرام ونيل المقصود ، والدعاء هذا
الصفحه ٣٣ : .
(٤٠٩١) مجموعه : ١. غاية الإيجاز ، از
ابن فهد حلى ٢. الألفية ، از شهيد اول ٣. ثلاثون مسألة ، از شيخ طوسى
الصفحه ٢٩٢ : بفقراته على مدعاهم مما يكشف
عن كونه معتبراً عندهم غاية الاعتبار بحيث يعدّ من المسلّمات ، وهذا عندي في غاية
الصفحه ٢٧ :
منصورى در رجب ٩٧٤ در قزوين.
(٢٨٩٨) غاية المراد في شرح نكت الإرشاد
، از شهيد اول ، به خط صالح بن يوسف بن
الصفحه ٣٩ : ) كتاب في الإمامة ، از مؤلف
ناشناخته از سده سيزدهم.
(٣٦٥٨) غاية المبادي في علم الاُصول ، از
سيد محمّد
الصفحه ٩٤ : ء ، لا يوصَف
بالشمسية أو القمرية.
وإن أبيتَ عن ذلك وقلت : إن شَمَسَ غاية
الأمر أن الغيبة كالسحاب الحائل
الصفحه ١٠٣ : توهم الدنو من جبرئيل وغيره ، غاية
الأمر إرادة القرب المعنوي من الدنو.
قوله : «أين استقرت بك النوى»
في
الصفحه ١٢٢ : ، ففي هذا
المقام حقيقة «متى» سؤال عن الزمان وغاية الضيق ومنتهى الخفاء والشدة. ولكن قد
تُستعمل الألفاظ
الصفحه ١٢٦ : اَصْفِيائِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَصَلِّ
عَلَيْهِ صَلاةً لا غايَةَ لِعَدَدِها ، وَلا نِهايَةَ
الصفحه ١٣٠ :
قوله : «واسقنا» ، غاية الأمر أنه مصدر من غير لفظ فعله كما في «قعدتُ جلوساً».
والتوصيف بالرويّ يجعله
الصفحه ١٥٧ : » (٢)
فإنما هو لأجل إعماله الكياسة والفطانة الظاهرية لا لحكمه بعلم الإمامة. فالحكم
بمتن الواقع وإلغاء العناوين