الصفحه ٢٠١ : منكشف شد سوء
سريرت وخبث طينت ايشان.
وفرمود خداى تعالى : (وَمَا
مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ٢٠٣ : دينٍ ، وَلا يُلْحَقُ في مَنْقَبَةٍ ، مِنْ مَناقِبِهِ ، يَحْذُو
حَذْوَ الرَّسُولِ ـ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٢٠٧ : يُسْبَقُ بِقَرابَةٍ فِي رَحِمٍ
وَلاَ بِسابِقَةٍ فِي دِينٍ»
اما قرابت در رحم پس او پسر عم حضرت رسول است با
الصفحه ٢٥٧ : ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: ما تواضع أحد إلا رفعه الله.
٢. نظر به آن كه شيخ ثقه جليل
الصفحه ٢٦٣ : عليك (١).
وبإسناده (٢)
عن زيد بن أرقم ، قال : ما كنّا ، نعرف المنافقين على عهد رسول الله إلّا ببغضهم
الصفحه ٣٠٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يقوم السّاعة حتى
يقوم قائم الحقّ منّا ، وذلك حين يأذن الله عزّ
الصفحه ٦٩ : ». فقالت اُمّ سلمة : وأنا يا رسول الله؟ فقال صلىاللهعليهوآله : أنت ـ أو أنّك ـ على خير ؛ إنما نزلت
فيَّ
الصفحه ٧٧ : مشتمل على أكثر مضامينه ، قال : لما قدم عليٍّ عليهالسلام على رسول الله صلىاللهعليهوآله بفتح خيبر
الصفحه ١٢٣ :
الذِّكْرَىٰ وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُّبِينٌ) (١).
وحيث إنّ «أنَّى» سؤال عن المحل مكاناً أو زماناً ، وكان
الصفحه ١٢٩ : أنه بهذه
الملاحظة قد عللوا إفراد الضمير في الآية : (وَاللَّـهُ
وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن يُرْضُوهُ إِن
الصفحه ١٣٧ :
يَسْتَغْفِرُونَ)
(٢) عن الكافي (٣)
عن الصادق عليهالسلام
: قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن
لكم في حياتي
الصفحه ١٧٩ :
اوصيا تا زمان بعثت
رسول صلىاللهعليهوآله
مستمرّ وممتدّ گرديد وزمانه خالى از حجّت نماند ، واز آن
الصفحه ١٨٧ : اصول به مفهوم لقب در محلّى اعتنا نمى كنند؟ والّا
هر آينه قولمان : محمد پيغمبر خداست (محمد رسول الله
الصفحه ٢٠٩ :
فرمايش خودش كرده بود «لأعطينّ الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله ، ويحبه الله
ورسوله (٣)
(البته مى دهم
الصفحه ٢٢٠ : يُلْحَقُ في
مَنْقَبَةٍ مِنْ مَناقِبِهِ ، يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِما
وَآلِهِما