الصفحه ١١٣ : ء المعاني ، وذكروا له النظير
قوله تعالى حكايةً عن موسى : (هِيَ عَصَايَ
أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا
الصفحه ١١٤ : ، فكأن بُعد الفاصلة قد
مكَّنه في أبعد المواضع وأخفاها عن أنظارهم ، فصح نسبة ذلك إلى النوى في قوله : «أين
الصفحه ١١٥ : بليلتين.
الحديث.
قوله : «عزيزٌ عليّ أن أرى الخلقَ ولا تُرى»
لا يخفى أنه ـ عجل الله فرجه ـ مع قربه من
الصفحه ١٢٢ : بهم أحد ممن سواهم.
قوله : «إلى متى أجأر فيك يا مولاي ، وإلى متى»
الخ.
الاستفهام حقيقته طلب الفهم
الصفحه ١٣٢ :
قوله : «اللهم
أنت كشَّاف الكُرَبِ» ، فيفيد اختصاص
الكشف للكروب بذاته الأقدس.
وهذا هو وجه العدول عن
الصفحه ١٣٦ :
الأعمال على رسول الله ـ أعمال العباد ـ كل صباح أبرارها وفجارها ، فاحذروها
، وهو قول الله : (وَقُلِ
الصفحه ١٣٧ : والوسيلة إلى الله.
قوله : «وأقبل إلينا بوجهك الكريم»
قد مرّ في الفصول السابقة أن المراد بوجه الله هو
الصفحه ١٣٨ :
الإمام عليهالسلام ، كما أن نظر الله
إلينا بنظرة رحيمة في قوله : «وانظر إلينا نظرة رحيمة» لا يبعد
الصفحه ١٤٠ : ، فخاب ظنونهم بموته
قبل أبيه.
ولا يخفى أن البداء بهذا المعنى في
مقابل قول اليهود ، حيث قالوا : قد
جفّ
الصفحه ١٤٨ :
المراد ـ إن شاء الله
ـ من الألف والثلاثين في قول الخواجة السنون القمرية من الغيبة الكبرى
الصفحه ١٥٠ : ، ص ١٤٦ ، ح ٧٠.
٢. الكافي ، ج ١ ، ص
٣٤٠ ، ح ١٨ إلى قوله : «إلى بطنه» ، وما بعده مرويّ في كمال الدين
الصفحه ١٦٧ : قرار داد.
شرع مانند منع : راه راست نهاد.
اعراب :
قول وى : «فَبَعْضٌ أَسْكَنْتَه»
احتمال است مرفوع
الصفحه ١٧٥ : ابتدائيه.
قول او : «وَلَا يَقُولَ أَحَدٌ لَوْلا أَرْسَلْتَ
إِلَيْنا رَسُولاً» عطف است بر لا يزول
الصفحه ١٨٠ : صَلَبُوهُ وَلَـٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ) (٢)
إلى قوله (بَل رَّفَعَهُ اللَّـهُ إِلَيْهِ) (٣)
إلى السماء الرابعة
الصفحه ١٨٥ :
يا تأويل به آنچه به
زودى مى آيد إن شاء الله.
پس تعيّن يافت بر قول به وقوع معراج وجسمانيّت
به آن