الصفحه ٣١٩ : كذلك بلسان الإنشاء لا الإخبار ؛ لنكتةٍ
غير خفيّة ، فلا تخلو عن ظهورٍ في التوثيق.
يعنى قول علما
الصفحه ٣٢٢ : يرويان وينقلان عنه ويعتمدان على
قوله الفاضل المجلسي ، وقد اعتمد عليه الشيخ الطوسي؟! وعدّ المعتمدين عليه
الصفحه ٣٥١ : است ورفع ابهام مى كند چنان كه در قول دعبل «بنفسي
أنتم من كهول وفتاة» تصريح شده يعنى شارح قصيده ، ليكن
الصفحه ٣٥٨ : از سنخ عالم بالذات [است] هست واين كلمه «براق» دليل
تصحيف نمى تواند باشد ، بلى اين دليل بنا بر قول
الصفحه ٥٦ : الناس إلى القول بمخلوقية القرآن ، وأحضر
أحمد بن حنبل ، وعقد مجلساً لمناظرته مع العلماء في هذه المسألة
الصفحه ٦٢ : عيسى : (وَمَا
قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ) إلى قوله : (بَل
رَّفَعَهُ اللَّهُ
الصفحه ٦٦ : ، بأن تكون العبارة «وعرجت به» على ما سيأتي إن شاء الله
تعالى.
فتعيّن على القول بوقوع المعراج
وجسمانيته
الصفحه ٦٧ : مدة السير أقل من
ثلث الليل على ما في بعض الروايات.
وإن شئت فلاحظ الإبصار ـ على القول
بخروج الخط
الصفحه ٧١ : .. وقلت».
قوله : «وقلت ما سألتكم من أجر فهو لكم»
يعني إن أجر الرسالة الذي سأله النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٧ : الموارد ، وإنما الغرض بيان امتيازهم وحفظ مراتبهم وشؤوناتهم.
قوله عليهالسلام
: «ثم
قال له أنت أخي ووصيّي
الصفحه ٨٦ :
المنقولة الكاشفة عن
تصلبه في أمر الدين من دون ملاحظة لَوْم ولا عتاب.
قوله : «فأودع قلوبهم
الصفحه ١٠٤ : ؛ لكونه تحصيل
الحاصل ، مع أنه ربما كان الفداء في أمثالهما أفضل من المفدَّى له ، مثلاً في قول
العلياء زينب
الصفحه ١٠٧ : : «بأبي أنت وأمّي» ،
ثم يناديه بهذه العبارات.
قوله : «يا ابن الصراط المستقيم»
الصراط المستقيم إشارة إلى
الصفحه ١٠٩ : الآية : (وَأَمَّا
بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ)
(٣) وفي قوله : (ثُمَّ
لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ
الصفحه ١١١ :
قوله : «يا ابن طه والمحكمات ، يا ابن يس
والذاريات ، يا ابن الطور والعاديات».
أما كون «طه» و «يس