الصفحه ٥٧ : وإنّهم ميّتون)
(١).
وكيف كان ، فقد ذكر في حياة الحيوان
كرامةً لأحمد بن حنبل في القول بقِدَم القرآن : أن
الصفحه ٦٠ : في الطواف.
الإعراب :
قوله : «إلى أن انتهيت» الجار متعلق
بقوله «شرعت» أو «إقامة» ، يعني : إنّ
الصفحه ٦١ :
قوله : «مبوَّأ» اسم مكان منصوب على
الظرفية. يعني بعد أن أسكته في منزل الصادقين بالنسبة إلى الله
الصفحه ٦٤ : الإنصاف أن القول بمعراج
النبيّ مرتين أو مرة من هذا القبيل ، وإثباته آلاف اُلوف للأعرابي بل لكل نائم على
ما
الصفحه ٦٥ : القول بأن المعراج هو السير من
المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ـ كما هو اقدر المتيقِّن من آية الإسرا
الصفحه ٦٩ :
ولنرجع إلى بيان باقي الفقرات :
قوله في الدعاء : «وقلت إنما يريد الله
ليذهب عنكم الرجس» الخ
الصفحه ٧٣ : كِتَابٌ كَرِيمٌ) (١)
الآية.
قوله : «شتّى» جمع شتيت «كمرضى» جمع «مريض»
: أي المتفرقة.
قوله : «تنجز» من
الصفحه ٨٥ :
المعنى :
قوله : «لا يُسبق بقرابة في رحم ولا بسابقة في
دين».
أما القرابة في الرحم فهو ابن عم
الصفحه ٨٨ : فرّع عليه قوله : «فاحملوا».
وبقي من تلك الآثار بعض أقسامها ، فأظهرها
ابن معاوية وبيده قضيب خيزرانة
الصفحه ٩٠ : ءِ ، وَابْنُ فاطِمَةَ الْكُبْرى.
اللغة :
قوله : «فلتذرف الدموع» من ذَرَف العين
، من باب ضرب : إذا سال دمعها
الصفحه ٩٢ : مظلوميتهم ومصائبهم ؛ ليكون أرغب في تعجيل فرج المنتقِم.
قوله : «حَبَائل» استعير الحبائل للبدع
وأقوال الكفر
الصفحه ٩٣ : ـ وهو الولاء والمحبة ـ لا نفس البكاء.
قوله : «أين الحسن وأين الحسين».
هذا الكلام مزيد توجّع وتحسّر
الصفحه ٩٨ : قائم دون العرش.
قوله : «أين المضظر الذي يُجاب إذا دعا»
إشارة إلى ما في الآية الشريفة : (أَمَّن
الصفحه ١٠١ : (٢).
العاديات في قوله تعالى : (وَالْعَادِيَاتِ
ضَبْحًا)
(٣) من العَدْو ، بمعنى
الوثوب والحركة المخصوصة
الصفحه ١٠٥ : ؛ كما هو واضح للمتأمل.
قوله : «يا ابن السادة المقرَّبين»
الخ. هذه العبارات المشتملة على الحقيقة