الصفحه ٢٧٣ :
وجوب
طاعته ممنوعاً من التصرف في مقتضى رئاسته ، فليكن عليك أثر المواساة والمساواة
الصفحه ٣٤٢ : العابدين سلماسى قدسسره كه گفته :
وقتى
كه من از زيارت مولاى خود علىّ بن موسى الرضا عليهالسلام برگشتم
الصفحه ٩١ :
قوله : «ويَعِجَّ» بالجيم من باب ضرب ، من
عَجَّ عَجيباً : أي رفع صوته بالتلبية.
قوله : «لإقامة
الصفحه ١٠٩ : الإفراط والتفريط ، وميزان
عدل مانع من الانحراف إلى اليمين واليسار ؛ (لَّا
شَرْقِيَّةٍ
وَلَا غَرْبِيَّةٍ
الصفحه ١٢٢ :
[مِن قَبْلِهِمْ]) (١)
الآية ؛ حيث إنّ الظاهر هو السير النظري إلى تاريخ أحوالهم ، وبهذه الملاحظة
الصفحه ١٤١ : : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
: إن
أبا جعفر كان يقول : إن خروج السفياني من الأمر المحتوم.
قال لي : نعم
الصفحه ١٤٤ : ، ويتفق أصغر القرانات في كل تسع عشرة سنة أو عشرين ، منها ما وقع في سنة
٨٨١ الناقصة الرومي وسنة ٧٥٠
الصفحه ٢٢٠ : الْمُؤْمِنُ (١)
بَعْدي».
وَكانَ
بَعْدَهُ هُدىً مِنَ الضَّلالِ ، وَنُوراً مِنَ الْعَمى ، وَحَبْلَ اللهِ
الصفحه ٢٧٦ : وأوجعك
؛ لما فاتك من فضله ورفده ، فيراد منك تصديق هذه الدعوى بأن يكون على وجهك أثر
الحزن والبلوى ، ولا
الصفحه ٢٩٢ : المحتوم من تدبيرك كيف شئت وأنّى شئت ، ولما أنت أعلم
به ، غير متهم على خلقك ولا إرادتك ، حتى صار خلفاؤك
الصفحه ٣٠٨ : .
قلنا : يا رسول الله ، متى يقوم قائمكم؟
قال : إذا صارت الدّنيا هرجاً ومرجاً ، وهو
التّاسع من صلب
الصفحه ٣٢١ : غضائرى گفته :
وقد
سبق منه ما يفيد توثيقه من قوله كما قال الشّيخ ابن الغضائري رحمهالله
الصفحه ٣٤١ :
جا
برگشت در صورتى كه والد مرحوم وفات كرده بود وپيش ما آمد وگفت : پدر تو من حقوقى
الصفحه ٤٩ : أعصارهم والوسائط للفيوضات الواصلة إليهم ، على ما
يُستفاد من الأخبار الكثيرة ، من أنه لولاهم لخسف بنا الأرض
الصفحه ٥٢ : رِضْوانِكَ.
فَبَعْضٌ
اَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ اِلى اَنْ اَخْرَجْتَهُ مِنْها ، وَبَعْضٌ حَمَلْتَهُ في
فُلْكِكَ