الصفحه ٣٥١ : .
[شرح فقره «بنفسى أنت
من مغيَّب»]
بايد دانست كه در عبارت : «بنفسي أنت من
مغيَّب» ونظائره «من» بيانيه
الصفحه ٥٥ :
جعله مفعولاً ثانياً لا وصفاً [و] لا حالاً من اللسان.
فهذا في الركاكة والتعسف نظير ما قاله
بعض
الصفحه ٦٨ :
في المقام ، فما في
الدعاء الذي نشرحه ـ على ما أشرنا إليه من نسخة المجلسي من التعبير بالروح مع قطع
الصفحه ٧١ : البتي؟!
فقد تحقق أن أهل البيت لا يطلق على
النساء إلا بنحو من التجوز والتأويل ، مع أن الخطاب لو كان
الصفحه ٧٥ : بمنزلته ؛ حيث فرّع
على قوله وقال : «فمن كنت مولاه» ليُفهم المستمعين أن «المولى» مأخوذ من الأولوية
السابقة
الصفحه ٨١ :
الفصل الرابع [من
الدعاء]
الدعاء :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وَكانَ
بَعْدَهُ هُدىً مِنَ
الصفحه ٨٤ : ، قد ذُكر المشبَّه به واُريد به المشبَّه. ووجه الشبه كون أسباب
النجاة من الغرق والحرق في مضيق البئر أو
الصفحه ٨٦ :
المنقولة الكاشفة عن
تصلبه في أمر الدين من دون ملاحظة لَوْم ولا عتاب.
قوله : «فأودع قلوبهم
الصفحه ٩٥ :
للتفكيك عن سائر الحجج سلام الله عليهم.
فنقول : لعل التفكيك بملاحظة أن النداء
في الأولين من قبيل المندوب
الصفحه ٢٢٣ :
يَا
بْنَ مَنْ هُوَ في اُمِّ الْكِتابِ لَدَى اللهِ عَلِيٌّ حَكيمٌ].
يَا
بْنَ الآياتِ
الصفحه ٢٢٩ : ، وسيأتي في كتاب المزار ، تركنا ذكره هنا حذراً من التكرار.
ثم قالا قدسسرهما
(١) : فإذا فرغت من
الدعا
الصفحه ٢٦١ : بعدك من أهل بيتك؟ قال :
نعم
بعدي (١)
اثنا عشر إماماً تسعة من صلب الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٦٢ : : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : الأئمة
بعدي (٢)
اثنا
عشر تسعة من صلب الحسين ، ومنّا مهدى هذه
الصفحه ٢٦٤ : ء؟
قال : ما من ورقة من الهندباء إلّا وعليها
قطرة من ماء الجنّة فيه شفاء من كلّ داء.
قال : ثمّ رفع
الصفحه ٢٦٩ : طاووس أنه قال : إذا فرغت من الأدعية
فاسجد وقل : أعوذ بك بك من نار حَرُّها لا يُطفى ، وجديدها لا يَبلى