الصفحه ٢٣٩ : است ، پس از آن گفته :
واگر
بصير منصفى به تدبير در آن كتب مطالعه كند ، بى تأمل تصديق
الصفحه ٢٩٣ : فيها ذلك أو شبهة التعطيل أو تشبيه أو غير ذلك من الاُمور المنافية لمذهب
الإمامية أو لضروريات دينهم
الصفحه ٣١٣ : عدّة السّلف كه از نفايس كتب ترجمه وشرح
حال است بيت زيرين را در حق او سروده وگفته :
والخالدي
الصفحه ٢٩١ :
من سرّه العيد فما سرني
بل زاد في همي وأشحاني (١)
لأنه ذكّرني ما
الصفحه ٣١١ : عبارت او در فوائد كتابِ مذكور اين است :
الفائدة
الثامنة : في بيان من كثرت عنهم الرّواية
الصفحه ٢٥٦ : ، عن أمير المؤمنين علي
بن أبي طالب عليهالسلام
، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «مَن
سلَّم
الصفحه ٢٧٢ : ٣٥٨ مرده ودر
٣٠٠ روايت مى كند ؛ چنان كه از طريق روايت كتب حسين وحسن ابنا سعيد از ملاحظه بيان
نجاشى بر
الصفحه ٣١٥ :
٩ از چاپ اول :
وأمّا
أسانيد كتب ابن شاذان وابن فضال وابن الوليد وابن الحاشر وعلي بن
الصفحه ٣٥٤ :
من روى الشيخان المفيد والطوسي عنهم من المشايخ : فمن مشايخ المفيد محمد بن أحمد
بن داوود شيخ الطائفة
الصفحه ٣٦ :
[نسخههاى خط مؤلفين]
(٢٠٢٣) فهرس الكتب الأربعة ، از سيد ابو
القاسم احمد بن محمد حسينى اصفهانى
الصفحه ٢٣٣ :
في
السرداب المقدس ، وهي : بسم الله الرحمن الرحيم ، لا لأمر الله تعقلون ، ولا من
الصفحه ٢٤٤ : اتقان مانند
ساير كتب سيد از قبيل اقبال وغيره نيست :
محدث نورى در ص ١٦٦ از لؤلؤ ومرجان در
ضمن تمثيل به
الصفحه ٣١٠ : :
ثمّ
كفاية طلب الرحمة عليه من أجلّاء الطّائفة بعد كونه عند أكثرهم عديل التعديل
وأمارة التمويل وخصوصاً
الصفحه ١٣٢ :
في بعض النسخ بالفك ،
وعلى الإدغام في كليهما كما في بعض النسخ الاُخرى ، فهو من قبيل التجنيس الخطي
الصفحه ٢٧٨ : لاغتصاب آل محمد حقّهم» از كتاب وسائل (١)
، از كتب اربعه (٢)
وعلل الشرائع (٣)
با اسانيد معتبره نقل كرده